أذكر في آخر مرة وقفت فيها أمام مرآتي رسمتك قبلة على شفاهي ونسيت كيف تحركت أصابعي فأحيت ذكرياتي هنا على عيني كحلت صورتك خيالاتي وبين أهداب جفوني رسمتك حلمي اﻵت, يدك التي سرحت لي شعري ما زلت أقرؤها صلاتي وجدائلي التي ضفرتها غردت لي طوق نجاتي من وحدتي وغربتي عن ذاتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق