بعد سنوات من رحيل العلامة الشيخ حسين علي محفوظ يتحقق اخر احلامه بان يتحول بيته الى مكتبة عامة لطلاب العلم والمعرفة عاش معلماً وبعد ان مات يستمر بالتعليم والعلم اليوم المصادف ٢٠١٥/٤/١٠تم افتتاح مكتبة شيخ المورخين الراحل حسين علي محفوظ
ورى النور هذا المشروع وتحقق الحلم احتوت المكتبة اكثر من ثلاثون الف عنوان ومنها بالغة الانكليزية والفرنسية والفارسية
عاش الراحل سنواته الاخيرة وحيدا فريدا
حيث ابنائه مهاجرون خارج العراق ويذكر ان وزارة الثقافة كانت قد خصصت احد موظفيها للعناية به والاهتمام تحولت هذه الدار بعد رحيله الى غابة من الاشجار ونالها الاهمال حتى وصل اليها هذا المشروع الذي اعادها للحياة للشيخ
ورى النور هذا المشروع وتحقق الحلم احتوت المكتبة اكثر من ثلاثون الف عنوان ومنها بالغة الانكليزية والفرنسية والفارسية
عاش الراحل سنواته الاخيرة وحيدا فريدا
حيث ابنائه مهاجرون خارج العراق ويذكر ان وزارة الثقافة كانت قد خصصت احد موظفيها للعناية به والاهتمام تحولت هذه الدار بعد رحيله الى غابة من الاشجار ونالها الاهمال حتى وصل اليها هذا المشروع الذي اعادها للحياة للشيخ
وفي كلمة لنجل الراحل السيد علي حسين علي محفوظ قال المكتبة الان مفتوحة للعامة وتستقبل روادها من هذا اليوم ..
واضاف كان هذه الفكرة لدى والدي وانا معه ايام حياته بان يتحول داره الى مكتبة وقد عرضت جهات كثيرة نقل كتبه وعمل مكتبة لكني كنت مصر ان يكون دار
العائلة هو المكان الذي يظم المكتبة وعاش فيه والدي ردحا من الزمن وقضى اخر ايامه فية الكاظمية المقدسة ..
احمد عناد
واضاف كان هذه الفكرة لدى والدي وانا معه ايام حياته بان يتحول داره الى مكتبة وقد عرضت جهات كثيرة نقل كتبه وعمل مكتبة لكني كنت مصر ان يكون دار
العائلة هو المكان الذي يظم المكتبة وعاش فيه والدي ردحا من الزمن وقضى اخر ايامه فية الكاظمية المقدسة ..
احمد عناد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق