دعوة للجنون
جابر السوداني
جابر السوداني
أطفئي قنديلكِ المضاءَ
كنجمةٍ
في غبشِ الأماني العصيةِّ
واتبعيني سرَّا
الى هدأةِ الظلامِ الشفيفْ.
سنرسمُ على وجهِ الجدارِ ألآيلِ
للسقوطِ قبلتنا البكـرِ
ونحتسي الليلةَ نخبَ خلوتِـنا
المريبْ.
تـماسكي وقـاراً فانَّ يـدي
تجيدُ التسللَ
الى قرارة الجبِّ العميقْ.
وشـدِّي
حولَ خصري المستهام بكِ
شغـفَ ذراعـكِ الحانيةْ.
لتنطفئُ في قرارة التَـيـهِ
مشاعرُ الكبتِ القديمْ.
وتنتفضُ مـن سباتها الـمـرِّ
لـواعـجُ صبوتي الـكافـرةْ.
كنجمةٍ
في غبشِ الأماني العصيةِّ
واتبعيني سرَّا
الى هدأةِ الظلامِ الشفيفْ.
سنرسمُ على وجهِ الجدارِ ألآيلِ
للسقوطِ قبلتنا البكـرِ
ونحتسي الليلةَ نخبَ خلوتِـنا
المريبْ.
تـماسكي وقـاراً فانَّ يـدي
تجيدُ التسللَ
الى قرارة الجبِّ العميقْ.
وشـدِّي
حولَ خصري المستهام بكِ
شغـفَ ذراعـكِ الحانيةْ.
لتنطفئُ في قرارة التَـيـهِ
مشاعرُ الكبتِ القديمْ.
وتنتفضُ مـن سباتها الـمـرِّ
لـواعـجُ صبوتي الـكافـرةْ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق