حينَ اقترنْتُ بهاجِسي
..................................
لا تَحسبنَّ صَمتي مَساً
حينَ اقتَرِنُ بهواجِسي..
صمتي رَفضٌ مغيرٌ واستنكارْ
أتبَجحُ بهِ ،،
لأُموِّهَ الحقائقْ
على منْ نَقَضَ الوَلاء
ولَمْ يَصُن ْ أرضاً
كانَتْ مرتَعاً لأَحلامِهْ..
لم تعد سحابة روحي
تمطر ..
ولا فراشة احلامي
ترتجف جناحيها للآتي!!!
صَمْتِي مُناجاةٌ للْرُوحِ ..
كأنّني في مِحرابِ
عاكِفٍ تائِبٍ مُتَضرّعْ
تَكَدَّسَ الأَلَمُ في فَضاءِ مَشاعِري
امتَلأَ جَوفي بِحُروفِ عِتابْ
لا أَجدُ مَنفذاً في خلاله للهَواءْ
يُنْعِشَ نَبْضي
بطُلوعِكَ سَاخَتْ بِي الأَرْضُ
سَبْعاً
لتَتَفَجَّرَ حُروفُ صَمْتي
حِمَماً
تضيئ أفق المعمورة
قناديلْ...
..................................
لا تَحسبنَّ صَمتي مَساً
حينَ اقتَرِنُ بهواجِسي..
صمتي رَفضٌ مغيرٌ واستنكارْ
أتبَجحُ بهِ ،،
لأُموِّهَ الحقائقْ
على منْ نَقَضَ الوَلاء
ولَمْ يَصُن ْ أرضاً
كانَتْ مرتَعاً لأَحلامِهْ..
لم تعد سحابة روحي
تمطر ..
ولا فراشة احلامي
ترتجف جناحيها للآتي!!!
صَمْتِي مُناجاةٌ للْرُوحِ ..
كأنّني في مِحرابِ
عاكِفٍ تائِبٍ مُتَضرّعْ
تَكَدَّسَ الأَلَمُ في فَضاءِ مَشاعِري
امتَلأَ جَوفي بِحُروفِ عِتابْ
لا أَجدُ مَنفذاً في خلاله للهَواءْ
يُنْعِشَ نَبْضي
بطُلوعِكَ سَاخَتْ بِي الأَرْضُ
سَبْعاً
لتَتَفَجَّرَ حُروفُ صَمْتي
حِمَماً
تضيئ أفق المعمورة
قناديلْ...
شذى العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق