يا بحر
أغوص فيك وأنسى أنّك ذاتي
انا أنت ألملم فيك جراحاتي
ظلالك الرّفيقة رذاذ
داعب خصيلاتي
أعيد الغوص فيك
فتغيب عن لحظاتي
احادثك فتنسى
وتأتي على أمنياتي
ما أجمل طيفي فيك مترقرقا
يحادثك فتمشي وتعود
لتودع الحلم في كنه ذاتي
فكم ضممته في ذكرياتي
ما أجمل طيفي فيك مترقرقا
يحادثك فتمشي وتأتي على لحظاتي
تمدّ له عشقا
وتهذي في ابتهالاتي
كم يعزّ الفراق حينما أتنفّسك
وأنت في أعماق ذاتي
نوارس الأمس تمرّ محمّلة
بحفنات غيم
تلوذ اليها أوطان وأوطان
وأنا ووطني غريبان
فيك يا بحر عنفوان
أزرع فيه مرايا تغصّ بها ساحاتي
تعكس زمنا تخلّى عن سماتي
ترعرعت فيه حقول الغدر
ففرّت الاجساد من وجع
وباتت الأرواح محلّقة
تبحث عن كيان رفات
فأمست الأوجاع
تحوم حول معاني كلماتي
أغوص فيك وأنسى أنّك ذاتي
انا أنت ألملم فيك جراحاتي
ظلالك الرّفيقة رذاذ
داعب خصيلاتي
أعيد الغوص فيك
فتغيب عن لحظاتي
احادثك فتنسى
وتأتي على أمنياتي
ما أجمل طيفي فيك مترقرقا
يحادثك فتمشي وتعود
لتودع الحلم في كنه ذاتي
فكم ضممته في ذكرياتي
ما أجمل طيفي فيك مترقرقا
يحادثك فتمشي وتأتي على لحظاتي
تمدّ له عشقا
وتهذي في ابتهالاتي
كم يعزّ الفراق حينما أتنفّسك
وأنت في أعماق ذاتي
نوارس الأمس تمرّ محمّلة
بحفنات غيم
تلوذ اليها أوطان وأوطان
وأنا ووطني غريبان
فيك يا بحر عنفوان
أزرع فيه مرايا تغصّ بها ساحاتي
تعكس زمنا تخلّى عن سماتي
ترعرعت فيه حقول الغدر
ففرّت الاجساد من وجع
وباتت الأرواح محلّقة
تبحث عن كيان رفات
فأمست الأوجاع
تحوم حول معاني كلماتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق