على دكة الانتظار
....................
كيف أبحث عنك...؟!
وأنت فى عمق أغواري..
مللت ملول الأيام والزمن
غاب فيهما المعني...
يامعني وجودي وكياني
مازلت على دكة الإنتظار أتكأ
أنتظر بزوغ فجرك..
فى سماء ليلي العارى
حتى ضاع العمر ياعمري
ومازال أسمك على هذيان شفاهي
يامأواي أخبرني...
متى تغرق في نهر حنانك
هذه الأشواق الثملة...؟!
متى ترتوى الشفاه الظمأة
من شهد رضابك...؟!
متى تغفو يدي
بين فراش راحتيك الناغم..؟!
متى يدفأ في عمق أحضانك
هذا الخافق الدامي...؟!
سأظل أنتظرك بلوعة الشوق
المتوهج الظامئ.
أعجبني
....................
كيف أبحث عنك...؟!
وأنت فى عمق أغواري..
مللت ملول الأيام والزمن
غاب فيهما المعني...
يامعني وجودي وكياني
مازلت على دكة الإنتظار أتكأ
أنتظر بزوغ فجرك..
فى سماء ليلي العارى
حتى ضاع العمر ياعمري
ومازال أسمك على هذيان شفاهي
يامأواي أخبرني...
متى تغرق في نهر حنانك
هذه الأشواق الثملة...؟!
متى ترتوى الشفاه الظمأة
من شهد رضابك...؟!
متى تغفو يدي
بين فراش راحتيك الناغم..؟!
متى يدفأ في عمق أحضانك
هذا الخافق الدامي...؟!
سأظل أنتظرك بلوعة الشوق
المتوهج الظامئ.
أعجبني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق