{ ظلالُ الأنا .. غداً }
الزمان : مُغمَدُ الصواري
المكان : مُشرَّدُ المراسي
إنفجار :
سديمُ هذرٍ نهَل ، من فمِ الأينونةِ المجترَّةِ نبضَ الإنعتاقِ المخمَدِ الأحداق ، لايبعثِرُ كَونَ الصمت ، في أحشاءِ الغربة ( شواطيء الرعشة ) ، الأفياءُ المُضوِّعةُ في كؤوسِ مواسمِ الهجوع ، لاتُلجمُ إنتفاضةَ غصونِ الجَّمرِ والخمرِ ، تحت قُبَّةِ الوعدِ الإنتشائيِّ الناب ( قيعانُ النواقيس ) ، فتهدلَ مناحلُ الأعاصير، في جوفِ الهَدهَدةِ الزنبقيةِ الأغوار ، لا نقاطُ آخرِ سطورِ النَّفثاتِ القريرةِ المروج ، تُهرِّبُ لؤلؤَ العناقِ ، المُموَّلِ من البساتينِ السوداء ( مرامدُ الغربان ) ، / Cut
إستهلال :
...........فثمَل
من رضابِ الأزل ، فكان غيهبُ البروقِ الرَّحيقيِّ المُرتجعات ، وقوافلُ العشقِ المختوم الظَّهر ، لاتنسى مَياسمَ القفول ، ـ تصاعدتْ عملياتُ الخطف ـ ، خريرُ حكايا الوتينِ المسفوحِ المُقَل ، ينطفيءُ بين شفاهِ الغَنَجِ المُزمِعِ الرحيل ، لحضنِ مَهامِهِ الفحولةِ المكتظةِ الرفوف ، / زَبَدُ أبَدِ مجْد ، فبستبيحَ عنادلَ الهجرةِ لنَواكِسِ الفنارات ، على ذوائبِ الترانِم المفقوءةِ الأصداء ، إيقاعاتُ النجوى الهُدهُديةِ الفَقْد ، لاتلامسُ كَتِفَ الرُّنُوِّ للمداراتِ المتسوِّلة ، بين عابري سبيلِ النَّواجذِ الذهبية ، / Go on
التسلسل : زفرةٌ معادةُ المهجة
التبويب : ثرثرةٌ مرقّعةُ الاشداق
الولادة :
....و ...
............................و
................................................. ثم
................................................................. و ... / Do not stop
الزمان : مُغمَدُ الصواري
المكان : مُشرَّدُ المراسي
إنفجار :
سديمُ هذرٍ نهَل ، من فمِ الأينونةِ المجترَّةِ نبضَ الإنعتاقِ المخمَدِ الأحداق ، لايبعثِرُ كَونَ الصمت ، في أحشاءِ الغربة ( شواطيء الرعشة ) ، الأفياءُ المُضوِّعةُ في كؤوسِ مواسمِ الهجوع ، لاتُلجمُ إنتفاضةَ غصونِ الجَّمرِ والخمرِ ، تحت قُبَّةِ الوعدِ الإنتشائيِّ الناب ( قيعانُ النواقيس ) ، فتهدلَ مناحلُ الأعاصير، في جوفِ الهَدهَدةِ الزنبقيةِ الأغوار ، لا نقاطُ آخرِ سطورِ النَّفثاتِ القريرةِ المروج ، تُهرِّبُ لؤلؤَ العناقِ ، المُموَّلِ من البساتينِ السوداء ( مرامدُ الغربان ) ، / Cut
إستهلال :
...........فثمَل
من رضابِ الأزل ، فكان غيهبُ البروقِ الرَّحيقيِّ المُرتجعات ، وقوافلُ العشقِ المختوم الظَّهر ، لاتنسى مَياسمَ القفول ، ـ تصاعدتْ عملياتُ الخطف ـ ، خريرُ حكايا الوتينِ المسفوحِ المُقَل ، ينطفيءُ بين شفاهِ الغَنَجِ المُزمِعِ الرحيل ، لحضنِ مَهامِهِ الفحولةِ المكتظةِ الرفوف ، / زَبَدُ أبَدِ مجْد ، فبستبيحَ عنادلَ الهجرةِ لنَواكِسِ الفنارات ، على ذوائبِ الترانِم المفقوءةِ الأصداء ، إيقاعاتُ النجوى الهُدهُديةِ الفَقْد ، لاتلامسُ كَتِفَ الرُّنُوِّ للمداراتِ المتسوِّلة ، بين عابري سبيلِ النَّواجذِ الذهبية ، / Go on
التسلسل : زفرةٌ معادةُ المهجة
التبويب : ثرثرةٌ مرقّعةُ الاشداق
الولادة :
....و ...
............................و
................................................. ثم
................................................................. و ... / Do not stop
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ/ باسم الفضلي ـ العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق