ستٌّ عجافُ
و مواسمُ الحنطةِ تُسَنبلُ
موتاً أصفراً
في بلادي
و أمُّ الشهيد ِ في وطني
تبكي
و ابنةُ حارتي تقيمُ
في خيمةِ عدوّتي
حرقوا المواسمَ
و اسودّت أرغفتي
لحقَت أمُّ البطل بابنها
في الجنّةِ
كبرَ أطفالُ الخِيَم
و تعلّموا تسديدَ الحربةِ
إلى صدرِ وطنٍ
رُسِمَ لهم معقلِ
ترنو عيونهم إليهِ
بنقمةِ
أراهُ الزّمن ُ يلعبُ
نفسَ الحماقةِ
أشلاءُ ألحانٍ لم تُشَذّبِ
هذا يغنّي بطولةً
و ذاكَ يدندنُ
نشازَ لعنةِ
ليبقى وهجُ الأمل
ملاذاً لقضية جوهرها
المحبّةِ
و مواسمُ الحنطةِ تُسَنبلُ
موتاً أصفراً
في بلادي
و أمُّ الشهيد ِ في وطني
تبكي
و ابنةُ حارتي تقيمُ
في خيمةِ عدوّتي
حرقوا المواسمَ
و اسودّت أرغفتي
لحقَت أمُّ البطل بابنها
في الجنّةِ
كبرَ أطفالُ الخِيَم
و تعلّموا تسديدَ الحربةِ
إلى صدرِ وطنٍ
رُسِمَ لهم معقلِ
ترنو عيونهم إليهِ
بنقمةِ
أراهُ الزّمن ُ يلعبُ
نفسَ الحماقةِ
أشلاءُ ألحانٍ لم تُشَذّبِ
هذا يغنّي بطولةً
و ذاكَ يدندنُ
نشازَ لعنةِ
ليبقى وهجُ الأمل
ملاذاً لقضية جوهرها
المحبّةِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق