( مِن سينوتات الأنا / مَن يعزف )
إيقاعُ الُّرنوِّ على طبلةِ الإنتظار
تدغدغُ مساماتِ الحنين ألتخلعُ جلدَ وطنِ العصافير
وااااو... ما أعذبَ اوتارَ القلبِ حينما ترسمُ بسمة
على وجهِ نسمة
تطاردُ وقْعَ أقداميَ ألراقصةِ بوجهِ الريح ...
كورالُ فرادسِ الإنهيارِ في أحضانِ الرحيق ... يصدحُ بمارشاتِ الفرسانِ ألهالاتِهمُ من قُدَّاساتِ بروق ، نزوةُ المروقِ من جوقةِ المرجانِ الأحورِ العيون حين يتسامى الى .. ذؤاباتِ فجرٍ غافٍ على نهدِ القيدِ العتيق ، زقزقةٌ تبحثُ عن ضَيِّ عَينَيها ، لاتبعثُ رسائلَ العشق ، تكتفي بالتعرّي بين جَفنَي القمر ، وتغوي فحولةَ البوقِ أليحرقُ الآفاقَ ، بدلالِ أعشاشِ أصداءِ ريشِها المحترق ، على شفاهِ الشبق ، وأناملُ بيانو الصقيعِ المتناثرِ الضفاف ، تنسلُّ بعَماء ، بينَ شهَقاتِ مراكبِ جمرِ الإشتهاءِ المرجومِ الينابيع ، اوووووووووووه ضاعتِ النوتة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! ، سأعود مواطناً عربياً
إيقاعُ الُّرنوِّ على طبلةِ الإنتظار
تدغدغُ مساماتِ الحنين ألتخلعُ جلدَ وطنِ العصافير
وااااو... ما أعذبَ اوتارَ القلبِ حينما ترسمُ بسمة
على وجهِ نسمة
تطاردُ وقْعَ أقداميَ ألراقصةِ بوجهِ الريح ...
كورالُ فرادسِ الإنهيارِ في أحضانِ الرحيق ... يصدحُ بمارشاتِ الفرسانِ ألهالاتِهمُ من قُدَّاساتِ بروق ، نزوةُ المروقِ من جوقةِ المرجانِ الأحورِ العيون حين يتسامى الى .. ذؤاباتِ فجرٍ غافٍ على نهدِ القيدِ العتيق ، زقزقةٌ تبحثُ عن ضَيِّ عَينَيها ، لاتبعثُ رسائلَ العشق ، تكتفي بالتعرّي بين جَفنَي القمر ، وتغوي فحولةَ البوقِ أليحرقُ الآفاقَ ، بدلالِ أعشاشِ أصداءِ ريشِها المحترق ، على شفاهِ الشبق ، وأناملُ بيانو الصقيعِ المتناثرِ الضفاف ، تنسلُّ بعَماء ، بينَ شهَقاتِ مراكبِ جمرِ الإشتهاءِ المرجومِ الينابيع ، اوووووووووووه ضاعتِ النوتة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! ، سأعود مواطناً عربياً
إيقاعُ الُّرنوِّ على طبلةِ الإنتظار
تدغدغُ مساماتِ الحنين ألتخلعُ جلدَ وطنِ العصافير
وااااو... ما أعذبَ اوتارَ القلبِ حينما ترسمُ بسمة
على وجهِ نسمة
تطاردُ وقْعَ أقداميَ ألراقصةِ بوجهِ الريح ...
كورالُ فرادسِ الإنهيارِ في أحضانِ الرحيق ... يصدحُ بمارشاتِ الفرسانِ ألهالاتِهمُ من قُدَّاساتِ بروق ، نزوةُ المروقِ من جوقةِ المرجانِ الأحورِ العيون حين يتسامى الى .. ذؤاباتِ فجرٍ غافٍ على نهدِ القيدِ العتيق ، زقزقةٌ تبحثُ عن ضَيِّ عَينَيها ، لاتبعثُ رسائلَ العشق ، تكتفي بالتعرّي بين جَفنَي القمر ، وتغوي فحولةَ البوقِ أليحرقُ الآفاقَ ، بدلالِ أعشاشِ أصداءِ ريشِها المحترق ، على شفاهِ الشبق ، وأناملُ بيانو الصقيعِ المتناثرِ الضفاف ، تنسلُّ بعَماء ، بينَ شهَقاتِ مراكبِ جمرِ الإشتهاءِ المرجومِ الينابيع ، اوووووووووووه ضاعتِ النوتة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! ، سأعود مواطناً عربياً
إيقاعُ الُّرنوِّ على طبلةِ الإنتظار
تدغدغُ مساماتِ الحنين ألتخلعُ جلدَ وطنِ العصافير
وااااو... ما أعذبَ اوتارَ القلبِ حينما ترسمُ بسمة
على وجهِ نسمة
تطاردُ وقْعَ أقداميَ ألراقصةِ بوجهِ الريح ...
كورالُ فرادسِ الإنهيارِ في أحضانِ الرحيق ... يصدحُ بمارشاتِ الفرسانِ ألهالاتِهمُ من قُدَّاساتِ بروق ، نزوةُ المروقِ من جوقةِ المرجانِ الأحورِ العيون حين يتسامى الى .. ذؤاباتِ فجرٍ غافٍ على نهدِ القيدِ العتيق ، زقزقةٌ تبحثُ عن ضَيِّ عَينَيها ، لاتبعثُ رسائلَ العشق ، تكتفي بالتعرّي بين جَفنَي القمر ، وتغوي فحولةَ البوقِ أليحرقُ الآفاقَ ، بدلالِ أعشاشِ أصداءِ ريشِها المحترق ، على شفاهِ الشبق ، وأناملُ بيانو الصقيعِ المتناثرِ الضفاف ، تنسلُّ بعَماء ، بينَ شهَقاتِ مراكبِ جمرِ الإشتهاءِ المرجومِ الينابيع ، اوووووووووووه ضاعتِ النوتة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! ، سأعود مواطناً عربياً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق