الاثنين، 17 أبريل 2017

ولها بها لها عودتي/ د. وليد عيسة موسى / العراق ,,,


ولها بها لها عودتي
_______________________________
ليس لنا من حول او قوة ان نلغي او نهمل ..
الحب اصل جنسنا لولاه ماكنا خلقنا آخرا او اول 
ولا كان ( كن ) ..
فكان خلق وجودنا ..
نسعى بها مناكبا بامره
ولرزفها ان ناكل كي يستدم معاشنا .
لك ان تكوني حبيبتي 
او ان تكوني السبب القى بدرب العاشقين امانتي 
اما وقد مس الشغاف حبك ..
اسر الفؤاد .. وتوسد لي نبضتي 
فان كففت عشقك امت انا في حسرتي..
اترومي ذا من لحظك يكن المصير ونكبتي
فلتفعلي فخر لي ان القى حتفي بلحظك ولا اشتكي
مذ عانقت روحي شذى من عطرك 
ماعدت احفل من شؤون عيشتي 
توحدت قواي وكل مشاعري ..
افي حبك بكل مالي رغبة وقوة 
 من الوفى حتى تحين ساعة بها تكون موتتي .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق