أغار ...
وهل للغيرة أعذار
أغار .. فيك حتى تنتهي الأقدار
وتعزف الشمس عن الإشراق
تبدل العنوان
والأرض تقف في حيرة
لا تشتهي الدوران
والكون لا يحمل ألوان
وما بين أغار حروف
تقطر غضبا
تداري حنين وانفعال
ومسافة الشوق والخصام
أشواك وظلام
والحيرة ترتجي الإنصات
أغار في ربوعك
فلا تتجاهل الخطب
وتتمرس الغباء ،،، !
تدعي الاهانه والخذلان ..
فحواء لون بل ألوان شتاءي
خوف وريبة ورغبة في البكاء
وعزلة وسكون تسترق الهدوء
تهيم بها الظنون ... والحس لا يحتمل الجفاء
والقلب صندوق ...
يحوي طفولة وربيعه دوما يسطع نورا يثرثر بك
...... صبح مساء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق