قصة قصيرة
وانت تقف متأهبا على ساتر الخوف ولاتعرف متى تموت او تقطع اوصالك او تجر اسيرا , وسط كل هذا الذهول تتلاعب بك الريح التي تضرب ماحولك وداخلك وسكينتك , في هجوم مخيف يهتز لها كل شيئ ينذر بالكارثة !.
هكذا اعادتني الذاكرة وانا في لجة غرفتي , صرير يضرب الواح الصفيح وهزات عاتية توقظك من سباتك وسكينتك , لتلج الموضع الذي طالما تهدم ترابه على راسك المحشو بخوذةٍ وحفنة رصاص .
( صرير)
يبدوا اننا لم ولن نفارق صوت المعارك والحروب في مرحلة السكينة الوهمية والسلام المتارجح .وانت تقف متأهبا على ساتر الخوف ولاتعرف متى تموت او تقطع اوصالك او تجر اسيرا , وسط كل هذا الذهول تتلاعب بك الريح التي تضرب ماحولك وداخلك وسكينتك , في هجوم مخيف يهتز لها كل شيئ ينذر بالكارثة !.
هكذا اعادتني الذاكرة وانا في لجة غرفتي , صرير يضرب الواح الصفيح وهزات عاتية توقظك من سباتك وسكينتك , لتلج الموضع الذي طالما تهدم ترابه على راسك المحشو بخوذةٍ وحفنة رصاص .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق