الخطوة السابعة على طريق معالجة أزمات المنبر الديني
و مع: يحيى محمد سمونة
و كتابه: نظرية النطق
~~~~~~~~~~~~~~~~~
يوم أن شرعت أكتب [ نظرية النطق ] كانت الفكرة الرئيسة التي تراودني هي: كيف يمكن لامرئ أن يحزم أمره في مقالته، و في فعائله بما تستقيم معه حياته و تزدهر ؟! ذلك أن نطق امرئ يعني إحكام النطاق حول مقالته التي يزمع أن يقول، وفعله الذي يزمع أن يفعل، و حاله التي يحب أن يكون عليها فلا يدع شيئاً من ذلك يتفلت منه لكي لا يندم على ما كان قد صدر عنه
~~~~~~~~~~~~~~~~
واليوم و أنا أعالج على الفيس
مسألة نطق أرباب المنبر الديني إذ يبرمجون و يرسمون و يشرعون بمقالتهم وبسلوكهم و بحالهم للناس أمرهم و نهجهم و يضعون لهم خطوط مستقبلهم الذي سيصير إليه مآلهم
يسألني أخ كريم فيقول: ما دمت قد حكمت بفشل و خيبة
و عدم استطاعة أرباب المنبر الديني اليوم عن القيام بدورهم على نحو أمثل!! فما هو الحل السديد برأيك؟ و بمعنى آخر :
ما هي الخطوط الرئيسة التي يتوجب على من يخاطب الناس باسم الدين أن يسير وفقها؟!
و مع: يحيى محمد سمونة
و كتابه: نظرية النطق
~~~~~~~~~~~~~~~~~
يوم أن شرعت أكتب [ نظرية النطق ] كانت الفكرة الرئيسة التي تراودني هي: كيف يمكن لامرئ أن يحزم أمره في مقالته، و في فعائله بما تستقيم معه حياته و تزدهر ؟! ذلك أن نطق امرئ يعني إحكام النطاق حول مقالته التي يزمع أن يقول، وفعله الذي يزمع أن يفعل، و حاله التي يحب أن يكون عليها فلا يدع شيئاً من ذلك يتفلت منه لكي لا يندم على ما كان قد صدر عنه
~~~~~~~~~~~~~~~~
واليوم و أنا أعالج على الفيس
مسألة نطق أرباب المنبر الديني إذ يبرمجون و يرسمون و يشرعون بمقالتهم وبسلوكهم و بحالهم للناس أمرهم و نهجهم و يضعون لهم خطوط مستقبلهم الذي سيصير إليه مآلهم
يسألني أخ كريم فيقول: ما دمت قد حكمت بفشل و خيبة
و عدم استطاعة أرباب المنبر الديني اليوم عن القيام بدورهم على نحو أمثل!! فما هو الحل السديد برأيك؟ و بمعنى آخر :
ما هي الخطوط الرئيسة التي يتوجب على من يخاطب الناس باسم الدين أن يسير وفقها؟!
قلت: هذا سؤال مهم و جيد
واسمحوا لي أيها الأحباب أن أرجئ الإجابة عنه إلى منشور لاحق بعون الله تعالى ولكم مني كل محبة وتقدير
~~~~~~~~~~~~~~~~~
و كتب: يحيى محمد سمونة
حلب.سوريا
واسمحوا لي أيها الأحباب أن أرجئ الإجابة عنه إلى منشور لاحق بعون الله تعالى ولكم مني كل محبة وتقدير
~~~~~~~~~~~~~~~~~
و كتب: يحيى محمد سمونة
حلب.سوريا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق