أرْهقتني
و لا تدْري
أنني حين أحاورُها
لا أقولُ ما أخْفي
و كُلَّما أنْهيْتُ سفْسطتي
تُرْجعُني إلى السَّطْر
كأنني آلة كاتبة
يحْلُو عليْها النقْرُ
ما أشْقاني بها
كطفل جُبلَ على اللَّهْوِ
إنْ كتبْتُها عرُوضا لأقْرأها
ترى الصَّدْر مُكْتملا
و العَجُز قد انْحصر
و ترى البحْرَ وافيا
قد خلتْ منه الزَّواحفُ و العلل
إنَّها بيْتُ القصيد
و قصيدة يتيمة
فشاعرُها
تعبُْدا فيها
عند آخر قافية
قد اسْلم الرُّوح و القلم
و لا تدْري
أنني حين أحاورُها
لا أقولُ ما أخْفي
و كُلَّما أنْهيْتُ سفْسطتي
تُرْجعُني إلى السَّطْر
كأنني آلة كاتبة
يحْلُو عليْها النقْرُ
ما أشْقاني بها
كطفل جُبلَ على اللَّهْوِ
إنْ كتبْتُها عرُوضا لأقْرأها
ترى الصَّدْر مُكْتملا
و العَجُز قد انْحصر
و ترى البحْرَ وافيا
قد خلتْ منه الزَّواحفُ و العلل
إنَّها بيْتُ القصيد
و قصيدة يتيمة
فشاعرُها
تعبُْدا فيها
عند آخر قافية
قد اسْلم الرُّوح و القلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق