على عتبة الحكايا
أقمت قصري المليء
بأحلام الصبا...والمرايا المسحورة
حيث إشراقة وجهك
التي التصقتها حبّات المطر
في حجرتي....فوانيس تراقصت
على ترانيم المساء
رائحة البخور ...خلف حدائق الجُلنار
عادت بي ذاكرتي
ثمة أشياء تغيرت
هو ذات الحلم الذي غفى
على أعتاب المدينة
نسمة الربيع...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق