(قصيدة عند الفجر) ....... بقلم أحمد الخالدي
الجريدة ...
كلمات قالها قلب
خارجة من قرارته
ثغر ..
ترنم بها يوماً
في محفل
بين النقاد أو في مقهى
يصف نفسه مدنه
وفاتنة تلك الفارعة
أخذت شطراً من
شعره ...
بازغة ً عند أحلامه
نجمة تُضيء
تخبو ..
كان ما مضى ...!!
ظلالُ خطى
سفر
تدفعه نسائم الخيال
حسن,, أغراه
دمع تساقط على ثغره المحترق بآهات
غياب ...
مالَ .. صال وجال
صادح بآفاق قصائده
منسابة فوق الجداول
وبين الحفيف
تأخذ من جمال النخيل حلاوةً
من هدوء الخمائل انسها وسناها
يسبح في فضاءات الذهول ..!!
بين حناياه ترتمي هواجس لذيذةٌ
تغدق- منها عواذب
بين فينات وحدة ٍ
لروحه الضامئة
أحبة ٌ مغيبون
تفور دمعة ...!!
تخفق في لبه أجنحة الحنين
ليلهُ أوراق ماض وطاولة
في لحظة هيام أصاخ السمع
همس أشباح هناك
خلف النهر
بين التلال تنشدُ ..
سنعود يوما
سنعود عند الفجر
كلمات قالها قلب
خارجة من قرارته
ثغر ..
ترنم بها يوماً
في محفل
بين النقاد أو في مقهى
يصف نفسه مدنه
وفاتنة تلك الفارعة
أخذت شطراً من
شعره ...
بازغة ً عند أحلامه
نجمة تُضيء
تخبو ..
كان ما مضى ...!!
ظلالُ خطى
سفر
تدفعه نسائم الخيال
حسن,, أغراه
دمع تساقط على ثغره المحترق بآهات
غياب ...
مالَ .. صال وجال
صادح بآفاق قصائده
منسابة فوق الجداول
وبين الحفيف
تأخذ من جمال النخيل حلاوةً
من هدوء الخمائل انسها وسناها
يسبح في فضاءات الذهول ..!!
بين حناياه ترتمي هواجس لذيذةٌ
تغدق- منها عواذب
بين فينات وحدة ٍ
لروحه الضامئة
أحبة ٌ مغيبون
تفور دمعة ...!!
تخفق في لبه أجنحة الحنين
ليلهُ أوراق ماض وطاولة
في لحظة هيام أصاخ السمع
همس أشباح هناك
خلف النهر
بين التلال تنشدُ ..
سنعود يوما
سنعود عند الفجر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق