قصيده للأديبة المصرية / سوسن حامد سليمان
هذه القصيدة ( جعلتك ) من ديوانى الأول ( ربيعــى )
جَعَلَتَــــكَ
جعلتــك تعيـش معـي
رغم أنفـك
وتمضي
في سياق حبك
بذكريات مريرة
وهـا سنمضــي
معـــاً المسيرة
كلٌ في طريقه
كمن ليس له هويــة
كفانا غموض
أُ سدِل ستـار
المسرحية
حبــذا سَتَذكـرُ
أيامــاً هنيـــة
كادت حقيقـة
فــي المسرحيـــة
أرى رمــاد
جفونــك
يتساقــط على
أوراقــي
المرمـريـــــة
ألمس إعترافـاً
بحـب فيـه
عـــفو يـــة
صارت دموعك
ثلــــــــــــــوج
كقطن وسادتي
و لا و لا تـــؤثـر
فيـــا
حدثتـك كثيراً
حَسبـــــــُـك
تـــتلاعب بي
جعلتـك رغم أنفك
تعيــــــــش
على ذكريـــاتي
جعلتــــــــك
قصيدة للأديبة المصرية / سوسن حامد سليمان
هذه القصيدة ( جعلتك ) من ديوانى الأول ( ربيعــى )
جَعَلَتَــــكَ
جعلتــك تعيـش معـي
رغم أنفـك
وتمضي
في سياق حبك
بذكريات مريرة
وهـا سنمضــي
معـــاً المسيرة
كلٌ في طريقه
كمن ليس له هويــة
كفانا غموض
أُ سدِل ستـار
المسرحية
حبــذا سَتَذكـرُ
أيامــاً هنيـــة
كادت حقيقـة
فــي المسرحيـــة
أرى رمــاد
جفونــك
يتساقــط على
أوراقــي
المرمـريـــــة
ألمس إعترافـاً
بحـب فيـه
عـــفو يـــة
صارت دموعك
ثلــــــــــــــوج
كقطن وسادتي
و لا و لا تـــؤثـر
فيـــا
حدثتـك كثيراً
حَسبـــــــُـك
تـــتلاعب بي
جعلتـك رغم أنفك
تعيــــــــش
على ذكريـــاتي
جعلتــــــــك
قصيدة للأديبة المصرية / سوسن حامد سليمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق