هنا
بين الغيومِ بنيتُ صومعتي
و خلدتْ روحي للهدوء
في حنانِ شرنقتي
نسجتُها حول نفسي
من ضحكاتي و دمعتي
أنظر للجبال
و الهضاب
و الأنهار
تلوكُ رفعتي
هنا أقبعُ سعيدةً
أُغنّي وحدتي
بعيدةً عن كُلِّ
ما يُثيرُ حفيظتي
في عصرٍ فاق جنونهُ
خيال المجرمين و القتلةِ
أجلسُ وحيدةً
في قُدسيّةِ عبادتي
و أرمي سباق البشر
بنياشين حسرتي
على جهلهم لسرِّ فرحتي
فألوّح لضوضائهم
بدقيقةِ صمتٍ
على جشعهم و زهدي
أقرأهُ روعةً و خشوعاً
في محرابِ عزلتي
بين الغيومِ بنيتُ صومعتي
و خلدتْ روحي للهدوء
في حنانِ شرنقتي
نسجتُها حول نفسي
من ضحكاتي و دمعتي
أنظر للجبال
و الهضاب
و الأنهار
تلوكُ رفعتي
هنا أقبعُ سعيدةً
أُغنّي وحدتي
بعيدةً عن كُلِّ
ما يُثيرُ حفيظتي
في عصرٍ فاق جنونهُ
خيال المجرمين و القتلةِ
أجلسُ وحيدةً
في قُدسيّةِ عبادتي
و أرمي سباق البشر
بنياشين حسرتي
على جهلهم لسرِّ فرحتي
فألوّح لضوضائهم
بدقيقةِ صمتٍ
على جشعهم و زهدي
أقرأهُ روعةً و خشوعاً
في محرابِ عزلتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق