كلما تحركت مكاني نزفت دما....
زجاج مكسور على الطريق ....
و سيوف تقطعني اربا.......
لما الكل هكذا .. البعض !!! لا الجميع !!! ......
لما الأذى؟؟؟
ارجلي فقدت هويتها ... من يهديها حذاءا
على مقاسها ....
و يهديني مزن ربيع تعطر ثباتِ
من يغمر يدي و يخفيها في كفه
و يهمس لي :
تأذيت كثيرا يا عطر .......
تعالي لاشرق الشمس من عينيك...
و اسمحي لي بمعانقة الحياة و اهبك عمر
..... بقلمي رانيا علي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق