( شــو ق الفـــؤا د )
شعر - د فالح الحجية
غرق َ الفؤادُ بحبّه ِ حتى الوفا
وتولهت أطرافه تتفرقد ُ
ونَقَشْتُ أسْمَك ِفي رحابِ ظِلالهِ
و شِغافِ قلبي. فالسّريرةُ تَسْعَـدُ
كُل ُّ الورودِ غرسْتُها لتُحيطنا
بِأريجِها وللسّعادة ِ نَحْصدُ
في جلسة ٍ وسط َالظلا ل ِ جلستُها
فتزاحمتْ أنفا سُنا تتمرّد ُ
زهرُ القطيفةِ والجمالِ يحفّنا
والروزُ ينثرُ عطرَهُ يتجدّ د ُ
والفُلُّ يقطرُ من شــذاة ِ أريجِه ِ
ما بينَ أ بيضَ أحْمر ٍ يَتورّد ُ
واللالُ وَردي الجَّوانب ِ خُضْرَة ً
في صُفرَة ٍ في لونهِ يتبرجد ُ
وزُهيرةٍ زرقاء تنثرُ عِطرَها
بين الورود ِ جَمالـُها يَتَسيّد ُ
كل ُ الورود ِ تجَمّعتْ مُزدانة ً
فتعطّرت أرواحُنا تَتوجّدُ
تُضْفي الى شوقٍ جَديد ٍ جـِدّة ً
بِعَبيرِها مَزيونة ً تتردّ د ُ
في كُلِ قلب ٍ للامانِ مَساحَة ً
تَجلوهُ عن فِعل الحَرام ِ فَيَجْهَدُ
فانْ غَفوتَ وفي عُيونكَ هَجْعَة ٌ
فانهضْ قُبيلَ الفَجرِ لِربّكَ تَسْجٌدُ
وافتح ْ فُؤاد َكَ للرّجاءِ تـَلهّفا ً
واركَعْ لربكَ ساجِدا وَلتَزْهَـدُ
فَجَمالُ وجْه اللهِ في نَفَحاتِـهِ
نورٌ الى نورِ الهدايَة ِ يَرفُـدُ
شعر
د.فالح الحجية الكيلاني
العراق- ديالى - بلدروز
شعر - د فالح الحجية
غرق َ الفؤادُ بحبّه ِ حتى الوفا
وتولهت أطرافه تتفرقد ُ
ونَقَشْتُ أسْمَك ِفي رحابِ ظِلالهِ
و شِغافِ قلبي. فالسّريرةُ تَسْعَـدُ
كُل ُّ الورودِ غرسْتُها لتُحيطنا
بِأريجِها وللسّعادة ِ نَحْصدُ
في جلسة ٍ وسط َالظلا ل ِ جلستُها
فتزاحمتْ أنفا سُنا تتمرّد ُ
زهرُ القطيفةِ والجمالِ يحفّنا
والروزُ ينثرُ عطرَهُ يتجدّ د ُ
والفُلُّ يقطرُ من شــذاة ِ أريجِه ِ
ما بينَ أ بيضَ أحْمر ٍ يَتورّد ُ
واللالُ وَردي الجَّوانب ِ خُضْرَة ً
في صُفرَة ٍ في لونهِ يتبرجد ُ
وزُهيرةٍ زرقاء تنثرُ عِطرَها
بين الورود ِ جَمالـُها يَتَسيّد ُ
كل ُ الورود ِ تجَمّعتْ مُزدانة ً
فتعطّرت أرواحُنا تَتوجّدُ
تُضْفي الى شوقٍ جَديد ٍ جـِدّة ً
بِعَبيرِها مَزيونة ً تتردّ د ُ
في كُلِ قلب ٍ للامانِ مَساحَة ً
تَجلوهُ عن فِعل الحَرام ِ فَيَجْهَدُ
فانْ غَفوتَ وفي عُيونكَ هَجْعَة ٌ
فانهضْ قُبيلَ الفَجرِ لِربّكَ تَسْجٌدُ
وافتح ْ فُؤاد َكَ للرّجاءِ تـَلهّفا ً
واركَعْ لربكَ ساجِدا وَلتَزْهَـدُ
فَجَمالُ وجْه اللهِ في نَفَحاتِـهِ
نورٌ الى نورِ الهدايَة ِ يَرفُـدُ
شعر
د.فالح الحجية الكيلاني
العراق- ديالى - بلدروز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق