الى اين هذا الجنون
الا تعلّمني منْ اكونْ....؟
اسمع صوتك في ألمي
وشذى همسكَ في قلمي
تحضنُ عطركَ اشعاري
فأتيهُ مع الشعرِ شجونْ......
ان رايتك مره الى جانبي
وقلت احبكِ للأبدْ
وكيف ننقذ مابيننا للأبدْ
اينما تذهب
ومهما فعلتْ
ساكون هنا تماما بانتظاركَ
في قلبي الحنونْ......
او حتى كلفني هذا الم قلبي
ساكون هنا بانتظارك
في جميع الاوقات
ظناً مني
بشكل ما
انك تقودني الى الجنون.
ثامره صاحب المانيا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق