مؤسسة فنون الثقافية العربية

الاثنين، 29 سبتمبر 2014

(قراءة مسرحية) رماد من قلب حازم عبد المجيد * بقلم: محمد العامري.../ العراق ....


 

آخر الأخبار

Mohammed Alamiry
8 ساعة
(قراءة مسرحية)
رماد من قلب حازم عبد المجيد
* بقلم: محمد العامري
مسرحية رماد.. عرض مسرحي أكاديمي قدم على خشبة كلية الفنون الجميلة (العراق - البصرة) للصديق الفنان الدكتور حازم عبد المجيد مخرجا ومؤلفاً.. والذي جسده الدكتور الرائع الممثل مجيد الجبوري بدور الزوج العقيم والممثل المتميز مصطفى حسين بدور الأخ العاجز والرائعة الممثلة عسل سهيل التي غرقت بالوحدة والإهمال واللامبالاة من قبل الزوج.. البناء الدرامي ومنذ المشهد الأول الاستهلالي يجبر المتلقي للانتقال لعالم (رماد) عالم قاسي، كابوس واقع ، مسرح القسوة والاصطدام والمواجهة، صراعات تجعلك تصرخ بداخلك وبلحظة تشعر وكأنك أحد المذنبين أو الشاهد داخل خشبة المسرح التي صنع منها المخرج وبكل ذكاء محكمة لتطهير النفس ولكشف الحقيقة وتقبل مرارتها فحينما بدأ الزوج العقيم من خلال حواره مع زوجته التي تناساها بالإهمال واللامبالاة حتى سنحت الفرصة لأخيه أن يفترش فراشه واكتشاف ذلك بنفسه جعل البناء الدرامي أكثر قسوة علينا كمتفرجين حينما حاور زوجته وبدأ يحقق معها حتى اعترفت بخطيئتها وذنبها. ورغم المبررات التي زج بها المخرج لكل من الزوج والزوجة تجعلنا بأغلب الأوقات نقف مع الكفتين.. إذن استطاع العرض المسرحي ان يتقرب منا ويمتزج بنا من خلال الأداء المتميز والتقمص المسرحي من قبل الممثلين.
الزوج: ماذا أصابنا ؟ أنسينا؟ أم تناسينا؟ إن كل شئ ابتدأ من هنا .. كل الدنيا.. كان ينظر لنا .. نتعلم الدرس ، وكأننا وحدنا من كان يفكر لهم أما اليوم لا نعرف حتى أن ننظر لهم أصبحنا أكذوبة !!! ..
الزوجة: وانا ؟
الزوج : أكذوبة
الزوجة : والعمل
الزوج : أكذوبة
الزوجة : والوطن
الزوج : أكذوبة
الزوجة: العقل و الصبر
الزوج : أكذوبة الأكاذيب .. الجاهل تقمص دور العاقل والفاسق تلون بألوان الأصيل والقاتل اعتلى منصة القضاء ، الرعاة .. الرعاة ارتدوا لباس الأقوياء (يضحك) .. بطولة الموت .. أن نلعب أدواراً لا نستحقها ولا تنتمي لنا..
فلم تكن الزوجة بالنسبة للزوج كزوجة فقط.. بل انها الوطن، البيت الآمن، الأمل، والحب، والحقيقة، الاستقرار، لكن كل هذا اصطدم بالخيانة الزوجية ,, والخطيئة .. والقسوة والبشاعة .. ليطرح بنا المخرج زاوية أخرى زاوية (الوطن) وربط بين العقل الباطن للمثليين والمشاهدين فيما يشبه طقس شعائري، وطننا الذي نهش به كل من هب ودب.. وطن الخراب والدمار .. وطن أصبح القتل به مباح .. والشعب يعاني قسوة الإهمال من قبل الحكومات التي مررنا بها بلا حسب ولا رقيب.. حتى تصاعدت وتيرة الحبكة الدرامية في حوار الزوج لزوجته:
الزوج: أتعرفين كل المرايا لا تظهر أشكالنا إن أشكالنا لم تعد هي ما نحمل الأقنعة منعتها طهارة الجحيم
الزوجة : أقتلني
الزوج: الموت طهارة وأنتي لا تستحقين ذلك
الزوجة: شوه ملامحي
الزوج: هي هكذا شوهتها بيديك
الزوجة: لا تكن حاكما تتلذذ بمعاناة شعبك
الزوج: ولا تكوني قاتلاً متعبداً أو شعبا متمتعاً بسيادية حاكمه (يصرخ) اذهبي .. اذهبي وابحثي عن مكان بين أطفالك عسى أن تشمي رائحة خطيئتك بين بقاياه ..
فالقسوة بـ (رماد) تجسد عبر شكل مسرحي عنيف إبهاري يرتقي إلى مستوى كبير من خلال السينوغرافيا التي استغلها المخرج بكل ذكاء وتعامل معها الممثلون بحرفية عالية .. فالقطع الديكورية التي ملئت فضاء المسرح بأشكال مختلفة ومتنوعة خدمة العرض المسرحي والممثل لتجسيد الدور القاضي والداني.. فالحوار ما بين الزوج وأخيه العاجز تحت مقصلة الإعدام حضر الإعدام دون الموت، بل اصبحت مقصلة لتطهير النفس..
الأخ العاجز: انظر إليك لا اعرف ذنبي
الزوج : أنت ذاتك تنظر إلي وسكينك تخترق صدري .. آه ما أصابنا .. أخ الأمس الذي بيته و بيتي فأصبح فراشي يستباح منه غدراً
الاخ: اجننت .. اننا في بيت واحد ولك أخ واحد
الزوج : المصيبة ان البيت ماعاد واحداً ولا الاخ اخاً ولا الجار جار ولا الصديق صديقا الكل اعداء غرباء طفلاء مدينة كان يحميها الحب والوفاء وأبنائها لا حاجة للأبواب ولا دهاليزها غدت اليوم ابوابها مقفلة بدماء قتل وجباس .. آه .. آه .. زمان تائه منا وتهنا حتى يصل الى اخي ليفترش سريري برجولته المقيتة
الاخ: يا الهي
الزوج : أرجوك .. لا يصيبك ندماً الآن .. فليس اكتشاف الخطايا رغما عنك سببا لندمك .. فلا يمكن لأبواب السماء ان تفتح .. وفي يديك لغما تبغى فيه تجزئة جسد أخيك لأشلاء ثم تستغفل بذات اليدين للرفض
الاخ: ارحمني واسمعني
الزوج : نعم سأسمعك ولكن الرحمة عظيمة لا يملكها إلا من أعطى الدنيا حدها.. فما عادت الرحمة دستوراً يرجع الدنيا لعدل قد اختل توازنه.
الموسيقى التي استخدمت في العرض أخذت بعداً أخراً .. فكان صوتها يسمع من رحم المسرح.. أي أخذتنا العاطفة لا شعوريا لتسرقنا كما ذكرت سابقاً إلى العالم الذي أختلقه حازم عبد المجيد.. فكان كل شئ منسجما الأداء والديكور والإضاءة والموسيقى لتمتزج اجمعها ليأخذنا التصاعد الدرامي إلى نهاية العرض المسرحي بتساؤلات الزوج لأخيه
الزوج: ما خطيئتي
الاخ: انت اهملتها .. ونسيت بانها هنا
الزوج: العرض
اخ: تنجم
هو: الاجساد
الاخ: مفتحمة
الزوج: وابنائي الذين اعتقدتهم ابنائي من والدهم
الاخ: الخراب
الزوج: ومن امهم
الاخ: اللعنة
الزوج: ومن أنت ؟ ا
الاخ: انا .. تعرف
الزوج : أوهام .. أوهام .. (يصرخ) فما بات الضمير يحرك احد…!!! أدركنا الكذب لنصدق انه الحقيقة .. أوهام
وأخيراً يمكنني القول أن ما كسبناه من هذا العرض المسرحي الأكاديمي هو العودة الحميدة لشيخ الممثلين في البصرة الدكتور مجيد الجبوري بعد أقطاع لسنوات وولادة لطاقات شابة قادرة لإعلاء شأن المسرح العراقي والبصري خصوصاً.. وظهور مؤلف مسرحي اثبت جدارته بالنص المسرحي الذي ألهمنا من رماد كتابتهِ بعدما عرفناه مخرجاً مسرحياً فذاً.. فهنيئاً للبصرة مثل هكذا أعمال.
‏(قراءة مسرحية)
رماد من قلب حازم عبد المجيد 
* بقلم: محمد العامري
مسرحية رماد.. عرض مسرحي أكاديمي قدم على خشبة كلية الفنون الجميلة (العراق - البصرة) للصديق الفنان الدكتور حازم عبد المجيد مخرجا ومؤلفاً.. والذي جسده الدكتور الرائع الممثل مجيد الجبوري بدور الزوج العقيم والممثل المتميز مصطفى حسين بدور الأخ العاجز والرائعة الممثلة عسل سهيل التي غرقت بالوحدة والإهمال واللامبالاة من قبل الزوج.. البناء الدرامي ومنذ المشهد الأول الاستهلالي يجبر المتلقي للانتقال لعالم (رماد) عالم قاسي، كابوس واقع ، مسرح القسوة والاصطدام والمواجهة، صراعات تجعلك تصرخ بداخلك وبلحظة تشعر وكأنك أحد المذنبين أو الشاهد داخل خشبة المسرح التي صنع منها المخرج وبكل ذكاء محكمة لتطهير النفس ولكشف الحقيقة وتقبل مرارتها فحينما بدأ الزوج العقيم من خلال حواره مع زوجته التي تناساها بالإهمال واللامبالاة حتى سنحت الفرصة لأخيه أن يفترش فراشه واكتشاف ذلك بنفسه جعل البناء الدرامي أكثر قسوة علينا كمتفرجين حينما حاور زوجته وبدأ يحقق معها حتى اعترفت بخطيئتها وذنبها. ورغم المبررات التي زج بها المخرج لكل من الزوج والزوجة تجعلنا بأغلب الأوقات نقف مع الكفتين.. إذن استطاع العرض المسرحي ان يتقرب منا ويمتزج بنا من خلال الأداء المتميز والتقمص المسرحي من قبل الممثلين.
الزوج: ماذا أصابنا ؟ أنسينا؟ أم تناسينا؟ إن كل شئ ابتدأ من هنا .. كل الدنيا.. كان ينظر لنا .. نتعلم الدرس ، وكأننا وحدنا من كان يفكر لهم أما اليوم لا نعرف حتى أن ننظر لهم أصبحنا أكذوبة !!! .. 
الزوجة: وانا ؟
الزوج : أكذوبة
الزوجة : والعمل
الزوج : أكذوبة
الزوجة : والوطن
الزوج : أكذوبة
الزوجة: العقل و الصبر
الزوج : أكذوبة الأكاذيب .. الجاهل تقمص دور العاقل والفاسق تلون بألوان الأصيل والقاتل اعتلى منصة القضاء ، الرعاة .. الرعاة ارتدوا لباس الأقوياء (يضحك) .. بطولة الموت .. أن نلعب أدواراً لا نستحقها ولا تنتمي لنا..
فلم تكن الزوجة بالنسبة للزوج كزوجة فقط.. بل انها الوطن، البيت الآمن، الأمل، والحب، والحقيقة، الاستقرار، لكن كل هذا اصطدم بالخيانة الزوجية ,, والخطيئة .. والقسوة والبشاعة .. ليطرح بنا المخرج زاوية أخرى زاوية (الوطن) وربط بين العقل الباطن للمثليين والمشاهدين فيما يشبه طقس شعائري، وطننا الذي نهش به كل من هب ودب.. وطن الخراب والدمار .. وطن أصبح القتل به مباح .. والشعب يعاني قسوة الإهمال من قبل الحكومات التي مررنا بها بلا حسب ولا رقيب.. حتى تصاعدت وتيرة الحبكة الدرامية في حوار الزوج لزوجته: 
الزوج: أتعرفين كل المرايا لا تظهر أشكالنا إن أشكالنا لم تعد هي ما نحمل الأقنعة منعتها طهارة الجحيم
الزوجة : أقتلني
الزوج: الموت طهارة وأنتي لا تستحقين ذلك
الزوجة: شوه ملامحي
الزوج: هي هكذا شوهتها بيديك 
الزوجة: لا تكن حاكما تتلذذ بمعاناة شعبك 
الزوج: ولا تكوني قاتلاً متعبداً أو شعبا متمتعاً بسيادية حاكمه (يصرخ) اذهبي .. اذهبي وابحثي عن مكان بين أطفالك عسى أن تشمي رائحة خطيئتك بين بقاياه .. 
فالقسوة بـ (رماد) تجسد عبر شكل مسرحي عنيف إبهاري يرتقي إلى مستوى كبير من خلال السينوغرافيا التي استغلها المخرج بكل ذكاء وتعامل معها الممثلون بحرفية عالية .. فالقطع الديكورية التي ملئت فضاء المسرح بأشكال مختلفة ومتنوعة خدمة العرض المسرحي والممثل لتجسيد الدور القاضي والداني.. فالحوار ما بين الزوج وأخيه العاجز تحت مقصلة الإعدام حضر الإعدام دون الموت، بل اصبحت مقصلة لتطهير النفس..
الأخ العاجز: انظر إليك لا اعرف ذنبي
الزوج : أنت ذاتك تنظر إلي وسكينك تخترق صدري .. آه ما أصابنا .. أخ الأمس الذي بيته و بيتي فأصبح فراشي يستباح منه غدراً
الاخ: اجننت .. اننا في بيت واحد ولك أخ واحد
الزوج : المصيبة ان البيت ماعاد واحداً ولا الاخ اخاً ولا الجار جار ولا الصديق صديقا الكل اعداء غرباء طفلاء مدينة كان يحميها الحب والوفاء وأبنائها لا حاجة للأبواب ولا دهاليزها غدت اليوم ابوابها مقفلة بدماء قتل وجباس .. آه .. آه .. زمان تائه منا وتهنا حتى يصل الى اخي ليفترش سريري برجولته المقيتة
الاخ: يا الهي
الزوج : أرجوك .. لا يصيبك ندماً الآن .. فليس اكتشاف الخطايا رغما عنك سببا لندمك .. فلا يمكن لأبواب السماء ان تفتح .. وفي يديك لغما تبغى فيه تجزئة جسد أخيك لأشلاء ثم تستغفل بذات اليدين للرفض
الاخ: ارحمني واسمعني
الزوج : نعم سأسمعك ولكن الرحمة عظيمة لا يملكها إلا من أعطى الدنيا حدها.. فما عادت الرحمة دستوراً يرجع الدنيا لعدل قد اختل توازنه.
الموسيقى التي استخدمت في العرض أخذت بعداً أخراً .. فكان صوتها يسمع من رحم المسرح.. أي أخذتنا العاطفة لا شعوريا لتسرقنا كما ذكرت سابقاً إلى العالم الذي أختلقه حازم عبد المجيد.. فكان كل شئ منسجما الأداء والديكور والإضاءة والموسيقى لتمتزج اجمعها ليأخذنا التصاعد الدرامي إلى نهاية العرض المسرحي بتساؤلات الزوج لأخيه
الزوج: ما خطيئتي
الاخ: انت اهملتها .. ونسيت بانها هنا 
الزوج: العرض
اخ: تنجم
هو: الاجساد
الاخ: مفتحمة
الزوج: وابنائي الذين اعتقدتهم ابنائي من والدهم
الاخ: الخراب
الزوج: ومن امهم
الاخ: اللعنة
الزوج: ومن أنت ؟ ا
الاخ: انا .. تعرف 
الزوج : أوهام .. أوهام .. (يصرخ) فما بات الضمير يحرك احد…!!! أدركنا الكذب لنصدق انه الحقيقة .. أوهام 
وأخيراً يمكنني القول أن ما كسبناه من هذا العرض المسرحي الأكاديمي هو العودة الحميدة لشيخ الممثلين في البصرة الدكتور مجيد الجبوري بعد أقطاع لسنوات وولادة لطاقات شابة قادرة لإعلاء شأن المسرح العراقي والبصري خصوصاً.. وظهور مؤلف مسرحي اثبت جدارته بالنص المسرحي الذي ألهمنا من رماد كتابتهِ بعدما عرفناه مخرجاً مسرحياً فذاً.. فهنيئاً للبصرة مثل هكذا أعمال.‏
أعجبنيأعجبني · 
مرسلة بواسطة امال علي في 11:06 ص
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركة‏المشاركة على X‏المشاركة في Facebook‏المشاركة على Pinterest

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

رسالة أحدث رسالة أقدم الصفحة الرئيسية
الاشتراك في: تعليقات الرسالة (Atom)

مؤسسة فنون الثقافية العربية

امال علي
عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي

أرشيف المدونة الإلكترونية

  • ◄  2020 (19)
    • ◄  12/20 - 12/27 (2)
    • ◄  11/08 - 11/15 (1)
    • ◄  11/01 - 11/08 (1)
    • ◄  05/03 - 05/10 (1)
    • ◄  03/15 - 03/22 (2)
    • ◄  03/08 - 03/15 (5)
    • ◄  03/01 - 03/08 (3)
    • ◄  02/09 - 02/16 (3)
    • ◄  01/26 - 02/02 (1)
  • ◄  2019 (1061)
    • ◄  12/08 - 12/15 (1)
    • ◄  11/24 - 12/01 (1)
    • ◄  11/17 - 11/24 (3)
    • ◄  11/10 - 11/17 (2)
    • ◄  10/20 - 10/27 (15)
    • ◄  10/13 - 10/20 (16)
    • ◄  09/22 - 09/29 (28)
    • ◄  09/15 - 09/22 (28)
    • ◄  09/08 - 09/15 (21)
    • ◄  09/01 - 09/08 (53)
    • ◄  08/25 - 09/01 (17)
    • ◄  08/18 - 08/25 (26)
    • ◄  08/11 - 08/18 (17)
    • ◄  08/04 - 08/11 (31)
    • ◄  07/28 - 08/04 (33)
    • ◄  07/21 - 07/28 (14)
    • ◄  07/14 - 07/21 (34)
    • ◄  07/07 - 07/14 (49)
    • ◄  06/30 - 07/07 (26)
    • ◄  06/23 - 06/30 (20)
    • ◄  06/16 - 06/23 (53)
    • ◄  06/09 - 06/16 (43)
    • ◄  06/02 - 06/09 (18)
    • ◄  05/26 - 06/02 (16)
    • ◄  05/19 - 05/26 (14)
    • ◄  05/05 - 05/12 (6)
    • ◄  04/28 - 05/05 (10)
    • ◄  04/21 - 04/28 (21)
    • ◄  04/14 - 04/21 (20)
    • ◄  04/07 - 04/14 (14)
    • ◄  03/31 - 04/07 (21)
    • ◄  03/24 - 03/31 (40)
    • ◄  03/17 - 03/24 (33)
    • ◄  03/10 - 03/17 (27)
    • ◄  03/03 - 03/10 (11)
    • ◄  02/24 - 03/03 (30)
    • ◄  02/17 - 02/24 (33)
    • ◄  02/10 - 02/17 (43)
    • ◄  02/03 - 02/10 (33)
    • ◄  01/27 - 02/03 (26)
    • ◄  01/20 - 01/27 (54)
    • ◄  01/13 - 01/20 (23)
    • ◄  01/06 - 01/13 (37)
  • ◄  2018 (1771)
    • ◄  12/30 - 01/06 (22)
    • ◄  12/23 - 12/30 (32)
    • ◄  12/16 - 12/23 (36)
    • ◄  12/09 - 12/16 (29)
    • ◄  12/02 - 12/09 (51)
    • ◄  11/25 - 12/02 (49)
    • ◄  11/18 - 11/25 (33)
    • ◄  11/11 - 11/18 (32)
    • ◄  11/04 - 11/11 (53)
    • ◄  10/28 - 11/04 (37)
    • ◄  10/21 - 10/28 (37)
    • ◄  10/14 - 10/21 (23)
    • ◄  10/07 - 10/14 (4)
    • ◄  09/30 - 10/07 (12)
    • ◄  09/23 - 09/30 (24)
    • ◄  09/16 - 09/23 (32)
    • ◄  09/09 - 09/16 (28)
    • ◄  09/02 - 09/09 (20)
    • ◄  08/26 - 09/02 (26)
    • ◄  08/19 - 08/26 (26)
    • ◄  08/12 - 08/19 (49)
    • ◄  08/05 - 08/12 (39)
    • ◄  07/29 - 08/05 (32)
    • ◄  07/22 - 07/29 (15)
    • ◄  07/08 - 07/15 (28)
    • ◄  07/01 - 07/08 (39)
    • ◄  06/24 - 07/01 (15)
    • ◄  06/17 - 06/24 (35)
    • ◄  06/10 - 06/17 (44)
    • ◄  06/03 - 06/10 (33)
    • ◄  05/27 - 06/03 (22)
    • ◄  05/20 - 05/27 (28)
    • ◄  05/13 - 05/20 (36)
    • ◄  05/06 - 05/13 (48)
    • ◄  04/29 - 05/06 (32)
    • ◄  04/22 - 04/29 (44)
    • ◄  04/15 - 04/22 (20)
    • ◄  04/08 - 04/15 (37)
    • ◄  04/01 - 04/08 (34)
    • ◄  03/25 - 04/01 (52)
    • ◄  03/18 - 03/25 (42)
    • ◄  03/11 - 03/18 (31)
    • ◄  03/04 - 03/11 (60)
    • ◄  02/25 - 03/04 (21)
    • ◄  02/18 - 02/25 (26)
    • ◄  02/11 - 02/18 (36)
    • ◄  02/04 - 02/11 (51)
    • ◄  01/28 - 02/04 (65)
    • ◄  01/21 - 01/28 (59)
    • ◄  01/14 - 01/21 (56)
    • ◄  01/07 - 01/14 (36)
  • ◄  2017 (2882)
    • ◄  12/31 - 01/07 (35)
    • ◄  12/24 - 12/31 (37)
    • ◄  12/17 - 12/24 (54)
    • ◄  12/10 - 12/17 (40)
    • ◄  12/03 - 12/10 (47)
    • ◄  11/26 - 12/03 (40)
    • ◄  11/19 - 11/26 (39)
    • ◄  11/12 - 11/19 (16)
    • ◄  11/05 - 11/12 (41)
    • ◄  10/29 - 11/05 (28)
    • ◄  10/22 - 10/29 (36)
    • ◄  10/15 - 10/22 (52)
    • ◄  10/08 - 10/15 (46)
    • ◄  10/01 - 10/08 (59)
    • ◄  09/24 - 10/01 (58)
    • ◄  09/17 - 09/24 (37)
    • ◄  09/10 - 09/17 (41)
    • ◄  09/03 - 09/10 (33)
    • ◄  08/27 - 09/03 (33)
    • ◄  08/20 - 08/27 (54)
    • ◄  08/13 - 08/20 (64)
    • ◄  08/06 - 08/13 (45)
    • ◄  07/30 - 08/06 (68)
    • ◄  07/23 - 07/30 (71)
    • ◄  07/16 - 07/23 (70)
    • ◄  07/09 - 07/16 (66)
    • ◄  07/02 - 07/09 (46)
    • ◄  06/25 - 07/02 (48)
    • ◄  06/18 - 06/25 (68)
    • ◄  06/11 - 06/18 (67)
    • ◄  06/04 - 06/11 (78)
    • ◄  05/28 - 06/04 (102)
    • ◄  05/21 - 05/28 (47)
    • ◄  05/14 - 05/21 (30)
    • ◄  05/07 - 05/14 (25)
    • ◄  04/30 - 05/07 (81)
    • ◄  04/23 - 04/30 (77)
    • ◄  04/16 - 04/23 (53)
    • ◄  04/09 - 04/16 (92)
    • ◄  04/02 - 04/09 (73)
    • ◄  03/26 - 04/02 (82)
    • ◄  03/19 - 03/26 (48)
    • ◄  03/12 - 03/19 (68)
    • ◄  03/05 - 03/12 (47)
    • ◄  02/26 - 03/05 (69)
    • ◄  02/19 - 02/26 (83)
    • ◄  02/12 - 02/19 (71)
    • ◄  02/05 - 02/12 (45)
    • ◄  01/29 - 02/05 (66)
    • ◄  01/22 - 01/29 (55)
    • ◄  01/15 - 01/22 (44)
    • ◄  01/08 - 01/15 (81)
    • ◄  01/01 - 01/08 (26)
  • ◄  2016 (1413)
    • ◄  12/25 - 01/01 (7)
    • ◄  12/18 - 12/25 (4)
    • ◄  12/11 - 12/18 (6)
    • ◄  12/04 - 12/11 (21)
    • ◄  11/27 - 12/04 (18)
    • ◄  11/13 - 11/20 (30)
    • ◄  11/06 - 11/13 (24)
    • ◄  10/30 - 11/06 (15)
    • ◄  10/23 - 10/30 (50)
    • ◄  10/16 - 10/23 (54)
    • ◄  10/09 - 10/16 (90)
    • ◄  10/02 - 10/09 (63)
    • ◄  09/25 - 10/02 (74)
    • ◄  09/18 - 09/25 (63)
    • ◄  09/11 - 09/18 (68)
    • ◄  09/04 - 09/11 (45)
    • ◄  08/28 - 09/04 (3)
    • ◄  08/07 - 08/14 (2)
    • ◄  07/31 - 08/07 (6)
    • ◄  07/24 - 07/31 (1)
    • ◄  07/10 - 07/17 (3)
    • ◄  06/19 - 06/26 (1)
    • ◄  05/01 - 05/08 (1)
    • ◄  04/24 - 05/01 (1)
    • ◄  04/17 - 04/24 (3)
    • ◄  04/10 - 04/17 (10)
    • ◄  04/03 - 04/10 (3)
    • ◄  03/20 - 03/27 (25)
    • ◄  03/13 - 03/20 (41)
    • ◄  03/06 - 03/13 (48)
    • ◄  02/28 - 03/06 (51)
    • ◄  02/21 - 02/28 (62)
    • ◄  02/14 - 02/21 (41)
    • ◄  02/07 - 02/14 (46)
    • ◄  01/31 - 02/07 (90)
    • ◄  01/24 - 01/31 (82)
    • ◄  01/17 - 01/24 (90)
    • ◄  01/10 - 01/17 (88)
    • ◄  01/03 - 01/10 (83)
  • ◄  2015 (4635)
    • ◄  12/27 - 01/03 (81)
    • ◄  12/20 - 12/27 (95)
    • ◄  12/13 - 12/20 (86)
    • ◄  12/06 - 12/13 (98)
    • ◄  11/29 - 12/06 (123)
    • ◄  11/22 - 11/29 (78)
    • ◄  11/15 - 11/22 (82)
    • ◄  11/08 - 11/15 (4)
    • ◄  11/01 - 11/08 (73)
    • ◄  10/25 - 11/01 (99)
    • ◄  10/18 - 10/25 (54)
    • ◄  10/11 - 10/18 (77)
    • ◄  10/04 - 10/11 (89)
    • ◄  09/27 - 10/04 (103)
    • ◄  09/20 - 09/27 (102)
    • ◄  09/13 - 09/20 (75)
    • ◄  09/06 - 09/13 (94)
    • ◄  08/30 - 09/06 (81)
    • ◄  08/23 - 08/30 (102)
    • ◄  08/16 - 08/23 (84)
    • ◄  08/09 - 08/16 (66)
    • ◄  08/02 - 08/09 (93)
    • ◄  07/26 - 08/02 (138)
    • ◄  07/19 - 07/26 (111)
    • ◄  07/12 - 07/19 (86)
    • ◄  07/05 - 07/12 (88)
    • ◄  06/28 - 07/05 (75)
    • ◄  06/21 - 06/28 (93)
    • ◄  06/14 - 06/21 (119)
    • ◄  06/07 - 06/14 (92)
    • ◄  05/31 - 06/07 (92)
    • ◄  05/24 - 05/31 (102)
    • ◄  05/17 - 05/24 (85)
    • ◄  05/10 - 05/17 (90)
    • ◄  05/03 - 05/10 (41)
    • ◄  04/26 - 05/03 (58)
    • ◄  04/19 - 04/26 (55)
    • ◄  04/12 - 04/19 (76)
    • ◄  04/05 - 04/12 (50)
    • ◄  03/29 - 04/05 (115)
    • ◄  03/22 - 03/29 (104)
    • ◄  03/15 - 03/22 (125)
    • ◄  03/08 - 03/15 (108)
    • ◄  03/01 - 03/08 (111)
    • ◄  02/22 - 03/01 (122)
    • ◄  02/15 - 02/22 (89)
    • ◄  02/08 - 02/15 (52)
    • ◄  02/01 - 02/08 (104)
    • ◄  01/25 - 02/01 (120)
    • ◄  01/18 - 01/25 (116)
    • ◄  01/11 - 01/18 (108)
    • ◄  01/04 - 01/11 (71)
  • ▼  2014 (1168)
    • ◄  12/28 - 01/04 (69)
    • ◄  12/21 - 12/28 (10)
    • ◄  12/14 - 12/21 (31)
    • ◄  12/07 - 12/14 (44)
    • ◄  11/30 - 12/07 (80)
    • ◄  11/23 - 11/30 (25)
    • ◄  11/16 - 11/23 (77)
    • ◄  11/09 - 11/16 (139)
    • ◄  11/02 - 11/09 (35)
    • ◄  10/26 - 11/02 (67)
    • ◄  10/19 - 10/26 (42)
    • ◄  10/12 - 10/19 (89)
    • ◄  10/05 - 10/12 (124)
    • ▼  09/28 - 10/05 (94)
      • مؤسسة فنون الثقافية: قراءه أولية لقصيدة مواسم الرح...
      • قراءه أولية لقصيدة مواسم الرحيل .../للشاعرة الجزائ...
      • مؤسسة فنون الثقافية: هذا الحلم !! .... نص ..../ ال...
      • مؤسسة فنون الثقافية: هذا الحلم !! .... نص ..../ ال...
      • هذا الحلم !! .... نص ..../ الشاعرة ..../ سلمى حربة...
      • مبخرة الشاعر لمنير الوسلاتي
      • لحاجة عاشق للشاعر منير الوسلاتي
      • غدا يورق الشاعر لمنير الوسلاتي
      • الهي للشاعر منير الوسلاتي
      • اول الخير للشاعر ناظم ناصر
      • قصيد باحة العشق الصعب لمنبير الوسلاتي
      • نص معاني لخديجة السعدي
      • العراق ل مصطفى محمود
      • بعثرت الحلام ل ليلى طه
      • قصيدة لنور علي
      • مؤسسة فنون الثقافية: عطاء .../ قصة قصيرة .../ نجوى...
      • مؤسسة فنون الثقافية: عطاء .../ قصة قصيرة .../ نجوى...
      • عطاء .../ قصة قصيرة .../ نجوى الخشن .../ لبنان ....
      • سراب .../ قصيدة ..../ الشاعر ..../ منير وسلاتي الو...
      • مؤسسة فنون الثقافية: وردة الصباح .../ قصيدة .../ ا...
      • مؤسسة فنون الثقافية: وراء جدار اللاشيء.../ قصيدة ....
      • وراء جدار اللاشيء.../ قصيدة .../ الشاعرة .../ نور ...
      • وراء جدار اللاشيئ .../ قصيدة ..../ الشاعر .../ نو...
      • وردة الصباح .../ قصيدة .../ الشاعرة ... عنقاء سومر...
      • مؤسسة فنون الثقافية: مولانا الدار .../ قصة قصيرة ج...
      • مولانا الدار .../ قصة قصيرة جدا .../ الكاتب .../ ح...
      • عيد الامة .../ نص .../ الشاعرة .../ عبلة تايه .../...
      • مؤسسة فنون الثقافية: حين احببتك...../ قصيدة .../ ا...
      • مؤسسة فنون الثقافية: حين احببتك...../ قصيدة .../ ا...
      • حين احببتك...../ قصيدة .../ الشاعرة ..../ زينب الك...
      • مؤسسة فنون الثقافية: نرسيس ..../ قصيدة .../ الشاعر...
      • نرسيس ..../ قصيدة .../ الشاعر .../ منير وسلاتي ......
      • بقايا من رماد .../ نص .../ الشاعرة وادارة صحيفة فن...
      • مؤسسة فنون الثقافية: أرى حروف العلّة تبني بيتا بوط...
      • أرى حروف العلّة تبني بيتا بوطني.../ قصيدة ....:/ ا...
      • مؤسسة فنون الثقافية: الانتصار .../ سلسلة مقالات .....
      • الانتصار .../ سلسلة مقالات ..../ محرر صحيفة فنون ا...
      • همس .../ نص .../ الشاعرة .../ ليلى طه .../ العراق ...
      • مؤسسة فنون الثقافية: مهرجان مرا الدولي../ محرر صحي...
      • مهرجان مرا الدولي../ محرر صحيفة فنون الثقافية .../...
      • (( صمتك جهوري )).../ قصيدة ..../ الشاعر .../ الساع...
      • فجر الله .../ نص .../ الشاعر .../ ناظم ناصر .../ ا...
      • انتظرك .../ نص ..../ الشاعرة .../ ليلى طه .../ الع...
      • مؤسسة فنون الثقافية: مخاضات .../ قصيدة .../ الشاعر...
      • مخاضات .../ قصيدة .../ الشاعر ,,,/ الناعس بن الحسن...
      • مؤسسة فنون الثقافية: قصرُ عبير .../ قصيدة .../ الش...
      • مؤسسة فنون الثقافية: قصرُ عبير .../ قصيدة .../ الش...
      • قصرُ عبير .../ قصيدة .../ الشاعر ....مهدي الربيعي ...
      • مؤسسة فنون الثقافية: أسئلة اللغة الحرام.../ قصيدة ...
      • أسئلة اللغة الحرام.../ قصيدة ..../ الشاعر .../ الس...
      • مؤسسة فنون الثقافية: بروايز لها .. هي ربما تعلم ....
      • مؤسسة فنون الثقافية: بروايز لها .. هي ربما تعلم ....
      • بروايز لها .. هي ربما تعلم .. ../ نص ../ الفنان و...
      • مؤسسة فنون الثقافية: الناعور الضرير.../ قصيدة .../...
      • الناعور الضرير.../ قصيدة .../ الشاعر .../ قاسم ودا...
      • قصيدة " غصون " .......حيدر حسين سويري ..../ العراق...
      • قصيدة " غصون " .......حيدر حسين سويري.../ العراق ....
      • البدوية .../ قصيدة .../ الشاعر ,,,/ مصطفى مراد ..ز...
      • البدوية .../ قصيدة .../ الشاعر .../ مصطفى مراد ......
      • كل عام وانت الحب ..ز/ نص ,,,/ زهرو الكاردينيا .......
      • أمكنةٌ وأزمنة.../ قصيدة .../ الشاعرة .../ خديجة لس...
      • مؤسسة فنون الثقافية: الفنان الشهيد حسن حتيص:.../ م...
      • مؤسسة فنون الثقافية: الفنان الشهيد حسن حتيص:.../ م...
      • الفنان الشهيد حسن حتيص:.../ مقال .../ الدكتور والم...
      • مؤسسة فنون الثقافية: احلفك .../ نص .../ الشاعرة .....
      • احلفك .../ نص .../ الشاعرة .../ سلمى حربة .../ الع...
      • روح الغاب .../ نص .../ نجوى الخشن ..../ لبنان .....
      • مؤسسة فنون الثقافية: مابعد الفراق .../ تراتيل .../...
      • مابعد الفراق .../ تراتيل .../ الكاتبة .../ عهود ال...
      • مؤسسة فنون الثقافية: قراءه أولية لقصيدة هلوسة العم...
      • قراءه أولية لقصيدة هلوسة العمق للشاعرة المغربية ال...
      • مؤسسة فنون الثقافية: غواية ..../ قصيدة ../ الشاعرة...
      • غواية ..../ قصيدة ../ الشاعرة الالقة .../ زنيب الك...
      • قصيدة في رثاء الشاعر العراقي الكبير ... أحمد مطر ....
      • مؤسسة فنون الثقافية: إختتام مهرجان السماوه الثاني ...
      • إختتام مهرجان السماوه الثاني يوم السبت الواقع في 2...
      • مؤسسة فنون الثقافية: (قراءة مسرحية) رماد من قلب حا...
      • (قراءة مسرحية) رماد من قلب حازم عبد المجيد * بقلم...
      • احتراق .../ ومضة .../ الشاعرة .../ فرح دوسكي ..../...
      • عشق .../ ومضة ..../ الشاعرة .../ ليلى طه ..../ الع...
      • مؤسسة فنون الثقافية: (ألوان طاعنة في وجع الذاكرة)....
      • (ألوان طاعنة في وجع الذاكرة)..../ قصيدة ..../ الشا...
      • الايمان ..../ نص .../ حروف نابضة ..../ سوريا ....
      • معا , نحيا ..../ مضة .../ الشاعرة ./.زهرة الكاردين...
      • رواء ..../ قصيدة ..../ الشاعر ..../ حيدر حسين سوير...
      • مؤسسة فنون الثقافية: حسين مردان ..../ نص ...ز/ الب...
      • حسين مردان ..../ نص ...ز/ البهي والشاعر .../ قاسم ...
      • غصن زيتون: تضامنا مع أهلنا في فلسطين: بقلم فضيلة م...
      • مدائن من حب ..../ نص ..../ الاعلامية .../ نادية جه...
      • قصص .../ ومضة .../ الشاعرة .../ ليلى طه ..../ العر...
      • بوح العيون .../ نص ..../ الشاعرة .../ حروف نابضة ....
      • غيث تبر ..../ معلقة .../ الشاعرة الالقة ..../ سلمى...
      • غربة .../ نص ..../ نجوى الخشن .../ لبنان ..
      • ذكريات ..../ نص .../ الشاعرة ..../ مها الحاج حسن ....
    • ◄  09/21 - 09/28 (124)
    • ◄  09/14 - 09/21 (112)
    • ◄  09/07 - 09/14 (6)
اختياري. المظهر: Awesome Inc‎.‎. صور المظاهر بواسطة molotovcoketail. يتم التشغيل بواسطة Blogger.