بلغـة لا يعرفهـا أحـد
يسـأل
عـن أجنـحـة الأحـلام
اليالـي
التـي نمـت علــى ســوادهـا
ريـش الأمـانـي
مـا تـزال
شــهادة علـى حطـام النـجوم
قُــرب جـدران الوقـت
يتفحـص صـقف الصـدى
الصـدى الـذي لا يعـرف مصـدرهُ
ســو حـزن لغتـه هـوَ
هكـذا يعـود الصـوت لا يشـبه سـكونـه
ما تشـتهيـه الخـلاصـة
مجـرد ســواد
يــقف فـي آخـر النـعاس
هكـذا يعـاود الســؤال
المسـافـة المائيـة ذاتـها لا تســيل إلا إليـك
فـي آخـر النـعاس
المسـافـة ذاتُـها
قـاب حُلمَيـْنِ وَليــلة
ويأخـذ الـلا شــيء للـذكـرى
تـمامـاً كما الفــراغ ____________________
أحمد المالكي ...
يسـأل
عـن أجنـحـة الأحـلام
اليالـي
التـي نمـت علــى ســوادهـا
ريـش الأمـانـي
مـا تـزال
شــهادة علـى حطـام النـجوم
قُــرب جـدران الوقـت
يتفحـص صـقف الصـدى
الصـدى الـذي لا يعـرف مصـدرهُ
ســو حـزن لغتـه هـوَ
هكـذا يعـود الصـوت لا يشـبه سـكونـه
ما تشـتهيـه الخـلاصـة
مجـرد ســواد
يــقف فـي آخـر النـعاس
هكـذا يعـاود الســؤال
المسـافـة المائيـة ذاتـها لا تســيل إلا إليـك
فـي آخـر النـعاس
المسـافـة ذاتُـها
قـاب حُلمَيـْنِ وَليــلة
ويأخـذ الـلا شــيء للـذكـرى
تـمامـاً كما الفــراغ ____________________
أحمد المالكي ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق