قصيدة من مجموعتي لا شريك لك في القلب
عليك أغار
من كبريائي اصوغ اللحن و العتبا
حتى زممت جراحا أيقظت سببا
حتى نسجت بأمال تلونها
طيب السريرة أضحى منهجا ،كتبا
لما أحب أصون العهد في قفص
من الضلوع فلا شكوى ،و لا لعبا
بل أنذر العمر شمعا في عواصفها
لن أنحني جزعا بل اهتدي شهبا
لما أحب عفافا في صوامعها
صبرا أكون و شوقا جد ملتهبا
إني أصون هواك البكر يا نظري
و سوف أريك حياة ،سلوة،طربا..
لكن أقول بأني غيرة حرد
نار تلملم من أردانها الغضبا
إني أغار هواء جس خافقة
من عطر ثغرك أطوي الارض و الحقبا
إني أغار اذا حرفا تغازله
في ورقة اذا أكون الجمر و الحطبا
اني اثور إذا أخرت قافية
خضر العيون تريك الثورة العجبا
في غيرتي سبب لو كنت تعرفها
تفجر الحسن بل تجني بها الرطب
ميساء زيدان
عليك أغار
من كبريائي اصوغ اللحن و العتبا
حتى زممت جراحا أيقظت سببا
حتى نسجت بأمال تلونها
طيب السريرة أضحى منهجا ،كتبا
لما أحب أصون العهد في قفص
من الضلوع فلا شكوى ،و لا لعبا
بل أنذر العمر شمعا في عواصفها
لن أنحني جزعا بل اهتدي شهبا
لما أحب عفافا في صوامعها
صبرا أكون و شوقا جد ملتهبا
إني أصون هواك البكر يا نظري
و سوف أريك حياة ،سلوة،طربا..
لكن أقول بأني غيرة حرد
نار تلملم من أردانها الغضبا
إني أغار هواء جس خافقة
من عطر ثغرك أطوي الارض و الحقبا
إني أغار اذا حرفا تغازله
في ورقة اذا أكون الجمر و الحطبا
اني اثور إذا أخرت قافية
خضر العيون تريك الثورة العجبا
في غيرتي سبب لو كنت تعرفها
تفجر الحسن بل تجني بها الرطب
ميساء زيدان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق