أوَ ستقولُ لي هذا الصباحُ
أُحبّكِ
رغم الصمت و الصّراخ؟
أوَ ستكتبَ لعينيَّ الأشعار
و توسع قلبك َ لي دار؟
أوَ ستنظر لغيري بازدراء
و تهمس في سرّكَ:
بعدها ...ما كانت النساء؟
أوَ ستغمز لك حسناء
و تداعب ودّكَ هيفاء؟
أو سترسم إحداهنَّ
في عينيكَ أمل ؟
و تعزفُ لك َغيرها
على القلبِ وتر؟
أوَ ستفعلُ ما بوسعكَ
لأمتهنَ الفراق؟
أم ستنتظرَ دهراً
لينضج العناق؟
أم هل ستقبّل َ وجه المساء؟
و تقولُ :هي حبيبتي
باقيةٌ
في السّرّاءِ و الضّرّاء
أُحبّكِ
رغم الصمت و الصّراخ؟
أوَ ستكتبَ لعينيَّ الأشعار
و توسع قلبك َ لي دار؟
أوَ ستنظر لغيري بازدراء
و تهمس في سرّكَ:
بعدها ...ما كانت النساء؟
أوَ ستغمز لك حسناء
و تداعب ودّكَ هيفاء؟
أو سترسم إحداهنَّ
في عينيكَ أمل ؟
و تعزفُ لك َغيرها
على القلبِ وتر؟
أوَ ستفعلُ ما بوسعكَ
لأمتهنَ الفراق؟
أم ستنتظرَ دهراً
لينضج العناق؟
أم هل ستقبّل َ وجه المساء؟
و تقولُ :هي حبيبتي
باقيةٌ
في السّرّاءِ و الضّرّاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق