( غيابك )
في هذا المَساء
لَم أعد أطيق حَتى نَفسي ..
كَأنَّ كُلَّ أحلامي زُفّت إلى اليَقظة ..!!
آمالٌ شَمعية
تُحلّق فَوقَ نار اليَأس ..
هذا اللّيل
ك( الأرملةِ السَّوداء )
وقَد عَلِقتُ بِشِباكِها ...
حُزني فيهِ .. بلا تَوَقُف
كحِكاياتِ شَهرزاد
خَلفَها ( مسرور ) السَّيّاف
يَنتَظِرُ نِهايَةَ القَصَصِ لِقَتلِها
لكنّها تَستَمِر ...
غُرابٌ نَافِق
أسدَلَ عَينَيّ بِجَناحَيه
أنتَنَت خَلجاتِ روحي
رائِحَتُهُ الكَريهة ...
هذا حَالُ مَسائي .. بِغِيابِك ....!!!
بُراق الجنابي
في هذا المَساء
لَم أعد أطيق حَتى نَفسي ..
كَأنَّ كُلَّ أحلامي زُفّت إلى اليَقظة ..!!
آمالٌ شَمعية
تُحلّق فَوقَ نار اليَأس ..
هذا اللّيل
ك( الأرملةِ السَّوداء )
وقَد عَلِقتُ بِشِباكِها ...
حُزني فيهِ .. بلا تَوَقُف
كحِكاياتِ شَهرزاد
خَلفَها ( مسرور ) السَّيّاف
يَنتَظِرُ نِهايَةَ القَصَصِ لِقَتلِها
لكنّها تَستَمِر ...
غُرابٌ نَافِق
أسدَلَ عَينَيّ بِجَناحَيه
أنتَنَت خَلجاتِ روحي
رائِحَتُهُ الكَريهة ...
هذا حَالُ مَسائي .. بِغِيابِك ....!!!
بُراق الجنابي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق