أبحثُ عن وجهِ القَدَر
بين ركامِ الغيوم
أو على اعتابِ السّكارى
أُسقِطُ ألوان اختلاجاته
على عيونِ البَشَر
ألتحفُ شرنقة َ الموتِ
و أطير
مخافة أن يصنعوا لأفكاري
وثاقاً من حرير
أتدفّأُ بأكفانِ الذّكريات
ضحكات طفولةٍ ولَّت
هيهات أن تعود هيهات
رحلَ بيتُ أهلي
و ما زال ركني الدّافئ فيه يسكنني
ألوذ إليهِ
في ليالِ الحزنِ العاتيات
أعيدُ ترتيبها سجلّاً
حافلاً بالويلات
و كأنَّ أعمارنا المقدّسة لا ترتوي
إلاّ بدماءِ الأرجوانات
تيهٌ و ضبابٌ يوطّرانِ اجنحتي
لتنوء تحت السراب
تبدو الصورة باهتةً
بعدَ أن سافرت الألوانُ
إلى مرفأ الخراب
أستحضرُ الشمس ليلاً
من ثقوب السماوات
أخجلُ من أذرعها
تمسحُ الدمعات قائلة:
ما كان عليكِ يا صغيرتي
أن تحبسي الفرحات
أطلقي العنان لروحك
في كلِّ الإتجاهات
فمن يدري غداً
ماذا وراء الباب من خيبات
هذا ما قالهُ لي القَدَر
في رحاب المطر
....رشّةَ ذكريات
بين ركامِ الغيوم
أو على اعتابِ السّكارى
أُسقِطُ ألوان اختلاجاته
على عيونِ البَشَر
ألتحفُ شرنقة َ الموتِ
و أطير
مخافة أن يصنعوا لأفكاري
وثاقاً من حرير
أتدفّأُ بأكفانِ الذّكريات
ضحكات طفولةٍ ولَّت
هيهات أن تعود هيهات
رحلَ بيتُ أهلي
و ما زال ركني الدّافئ فيه يسكنني
ألوذ إليهِ
في ليالِ الحزنِ العاتيات
أعيدُ ترتيبها سجلّاً
حافلاً بالويلات
و كأنَّ أعمارنا المقدّسة لا ترتوي
إلاّ بدماءِ الأرجوانات
تيهٌ و ضبابٌ يوطّرانِ اجنحتي
لتنوء تحت السراب
تبدو الصورة باهتةً
بعدَ أن سافرت الألوانُ
إلى مرفأ الخراب
أستحضرُ الشمس ليلاً
من ثقوب السماوات
أخجلُ من أذرعها
تمسحُ الدمعات قائلة:
ما كان عليكِ يا صغيرتي
أن تحبسي الفرحات
أطلقي العنان لروحك
في كلِّ الإتجاهات
فمن يدري غداً
ماذا وراء الباب من خيبات
هذا ما قالهُ لي القَدَر
في رحاب المطر
....رشّةَ ذكريات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق