وأنت ترتدي
الليل عباءةَ لما تبقى من
سنيً أوهامك احلاما
وكتاب
واريكة في باحة الدار
صدى ضحكات
جدٌ وأحفاد ..
ومددت راحتيك
وحملت اغتراب روحك
الهاربة من واليك
وعدت ذات مساء
ولكن !
لقمر حزين واملا
بوطن وذكرى
عيد ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق