قسماً….
لاغنىً عن ألحانك
سامحني أن
جعلتك تنصرف غاضباً مني
فأنت وحدك
من سهّل عليّ لحن قصائدي
وإرتعش قلبي
وتوّرد وجهي… لأجله
مدينة أنا لعينيك
ففيهما…
يبزغ فجري
وفيهما… تبختر شموخي
تنفّست أعماقي
كان علي الرحيل
على متن مراكب الألم
سأخبر العندليب
من أنت
وأوّدع الخلاّن… بعدك
ففيّ…
مايفوق حب العاشق
المتيّم
ليلى طه……
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق