للنساءِ ألوانٌ ذابلةٌ في الذاكرة
ألوانُ النساء المدفونةِ عندَ ضفافِ عينيكِ غَرُبتْ .../ وأقواس القزحِ كلّها شاحبةً بينَ أنهارهنَّ الذابلات ../ بينما شمسكِ تستسلمُ تنحني تحتَ ظلّي ..............
وهفهفَ القميصُ يُلقي أورادهُ على مخملِ الأيام ../ واضعاً أحلامي تحتَ أزراركِ المقفلةِ مستفيقةً ../ طوعُ حقولكِ هذيان مزاميري تعاكسُ رياحَ المغيب
وجعي كانَ ساكناً في نخاعِ فجركِ المُنهك ../ والروحُ تتشهّى ضمئتْ على أكتافي تحملُ عشقاً ../ ومدنكِ المشتعلةِ هزّتْ أغصانِ ذهولِ حرقةِ الوحشة ..........
وأنتِ تداهمينَ صواريَ الصبحِ في مائدةِ الغياب ../ بعضٌ منَ الأمنياتِ تسقطُ محزونةً مستوحشةً على قارعةِ الروح ../ وعقيقكِ يضرّجُ عشبي يزحفُ على خارطةِ الحزن .............
آهٍ يا لذّةَ الكرومِ تعصرها شفاهٌ متصحّرة ../ متخمةٌ فسائلكِ محلاّتٌ تبرمُ ضجرَ الليل ../ تشتعلُ الأنفاسُ وفي سلالهِ يحملُ الحنين .............
هذا العشقُ العاطل يتفتّقٌ عنْ تساؤلاتٍ حمقاءَ ../ إختلاجاتٌ تداهمُ كثرةَ التفكير ../ تدوّخُ كثرةَ الأشتياقِ جارّةً ذيولَ الخيبةِ
مِنْ نافذتكِ المغلقةِ في البعيـــــــــــــــــــد يشعلني عودُ ثقاب ../ ينسكبُ في كأسِي وَهَمٌ يرتجُّ بالذاكرةِ ../ أرهقتني هذهِ الأحلام العانسة في هيكلي المنخور
اللقاءاتُ النيّئةِ لمّا تزلْ تغلي في مدوّناتي ../ كلّ ليلةٍ تتمدّدُ على كلماتي الخابية ../ تحملكُ المشاحيف متوغلةً بجذوري اليابسة
هذا الحبُّ الأبكم إختلّتْ بهِ الأيام ../ كلّما أعزفُ فوقَ الجسدِ تطيرُ فراشاتكِ ../ فتموتُ ببطىءٍ روائح فساتينكِ منِ مخيلتي .....
وهفهفَ القميصُ يُلقي أورادهُ على مخملِ الأيام ../ واضعاً أحلامي تحتَ أزراركِ المقفلةِ مستفيقةً ../ طوعُ حقولكِ هذيان مزاميري تعاكسُ رياحَ المغيب
وجعي كانَ ساكناً في نخاعِ فجركِ المُنهك ../ والروحُ تتشهّى ضمئتْ على أكتافي تحملُ عشقاً ../ ومدنكِ المشتعلةِ هزّتْ أغصانِ ذهولِ حرقةِ الوحشة ..........
وأنتِ تداهمينَ صواريَ الصبحِ في مائدةِ الغياب ../ بعضٌ منَ الأمنياتِ تسقطُ محزونةً مستوحشةً على قارعةِ الروح ../ وعقيقكِ يضرّجُ عشبي يزحفُ على خارطةِ الحزن .............
آهٍ يا لذّةَ الكرومِ تعصرها شفاهٌ متصحّرة ../ متخمةٌ فسائلكِ محلاّتٌ تبرمُ ضجرَ الليل ../ تشتعلُ الأنفاسُ وفي سلالهِ يحملُ الحنين .............
هذا العشقُ العاطل يتفتّقٌ عنْ تساؤلاتٍ حمقاءَ ../ إختلاجاتٌ تداهمُ كثرةَ التفكير ../ تدوّخُ كثرةَ الأشتياقِ جارّةً ذيولَ الخيبةِ
مِنْ نافذتكِ المغلقةِ في البعيـــــــــــــــــــد يشعلني عودُ ثقاب ../ ينسكبُ في كأسِي وَهَمٌ يرتجُّ بالذاكرةِ ../ أرهقتني هذهِ الأحلام العانسة في هيكلي المنخور
اللقاءاتُ النيّئةِ لمّا تزلْ تغلي في مدوّناتي ../ كلّ ليلةٍ تتمدّدُ على كلماتي الخابية ../ تحملكُ المشاحيف متوغلةً بجذوري اليابسة
هذا الحبُّ الأبكم إختلّتْ بهِ الأيام ../ كلّما أعزفُ فوقَ الجسدِ تطيرُ فراشاتكِ ../ فتموتُ ببطىءٍ روائح فساتينكِ منِ مخيلتي .....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق