وجهُ الرّيحِ أنا
أتّجهُ نحو صخبِ المنى
تسكنني العاصفة
فأترنّحُ غار عنفوانٍ
من جيدِ أحلامنا
و إذ تغلغلَ السّكونُ
في أرواحنا
انتفضتْ حواسّنا
لتجوبَ أرجاءَ أجسادنا
برقصةٍ على حبالِ صراخنا
أو وداعٍ لإنكساراتٍ
تجسّدتْ في خيباتنا
و رويداً رويداً
تحتلُّ ثغورُ رغبتنا
في البقاءِ
قوانينَ اصطفائِنا
لنكونَ بشراً
تجذّرَ الخيرُ في أوصالِنا
أو نتاجَ هزيمةٍ
لسلسلةِ غرائِزِنا
و ليَكُن اختيارنا
نغماً يليقُ بإنسانيتنا
قبلَ أن يطوي الثّرى
تُرّهاتِ وجودِنا
أتّجهُ نحو صخبِ المنى
تسكنني العاصفة
فأترنّحُ غار عنفوانٍ
من جيدِ أحلامنا
و إذ تغلغلَ السّكونُ
في أرواحنا
انتفضتْ حواسّنا
لتجوبَ أرجاءَ أجسادنا
برقصةٍ على حبالِ صراخنا
أو وداعٍ لإنكساراتٍ
تجسّدتْ في خيباتنا
و رويداً رويداً
تحتلُّ ثغورُ رغبتنا
في البقاءِ
قوانينَ اصطفائِنا
لنكونَ بشراً
تجذّرَ الخيرُ في أوصالِنا
أو نتاجَ هزيمةٍ
لسلسلةِ غرائِزِنا
و ليَكُن اختيارنا
نغماً يليقُ بإنسانيتنا
قبلَ أن يطوي الثّرى
تُرّهاتِ وجودِنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق