للريحِ اتجاهاتها الأربعة
و لي كبدُ السّماء
أرنو إليه
من اديمِ ارضٍ موجوعةٍ
أنهكها طيشُ تاريخٍ
كاذبٍ ...كما قوسُ قزح
يُغرينا بتسلّقهِ
و عندما نمدُّ يدنا إليهِ
تغوصُ في دُجى الألوان
يا وطنَ الأوهام
أسفرْ عن وجهكَ الكالح
و ارفعْ رايتكَ البيضاء
أمامَ شعبكَ التّائه
بينَ جنونِ الحلم
و هزليّة ِ الحقيقة
يا وطنَ الآلام
آن الأوان
لتستبدلَإكليل الشوكِ
بأهازيجِ النّصرِ و الغار
و لي كبدُ السّماء
أرنو إليه
من اديمِ ارضٍ موجوعةٍ
أنهكها طيشُ تاريخٍ
كاذبٍ ...كما قوسُ قزح
يُغرينا بتسلّقهِ
و عندما نمدُّ يدنا إليهِ
تغوصُ في دُجى الألوان
يا وطنَ الأوهام
أسفرْ عن وجهكَ الكالح
و ارفعْ رايتكَ البيضاء
أمامَ شعبكَ التّائه
بينَ جنونِ الحلم
و هزليّة ِ الحقيقة
يا وطنَ الآلام
آن الأوان
لتستبدلَإكليل الشوكِ
بأهازيجِ النّصرِ و الغار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق