أنت َ و مدينتي / نص الشاعرة / لينا كنجراوي / سوريا ...
أنت َ و مدينتي ____________ وحيدة كنت أمشي في طرقات مدينتي تلفني العتمة أرسم على شاشتها المظلمة وجوها” أحببتها ذات يوم وحده وجهك كان كالقمر في ليل مدلهم يرسل شعراته الفضية حبال نجاة من قسوة لحياة ما كنت قبلك أعنيها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق