عدمت بمعاركي فرسانا
لو قيل لا أعرف الوجع
فأنا محاربة بلعنة الجذور
فخر الندوب ظل لي عنوانا
لو لا أخشى الغرق
فلا غواص بدربي لينزع
قواقعا توشحتها أكفانا
لن أبكيك فارسا لقلبي
يا متنقلا بين الأموات
و لا لبحري قرصانا
لكن فرضا علي
بحق زهور جزت سرا
وأحلام صودرت عيانا
أن أنطق حكمي بلا رد
أنفيك لمواطن الأوحال
وأدق الأجراس إعلانا
أطوف بك وسط
رموز الرخص,ثم
أهديك للعابرات مجانا
هو تحدي للضجر
هو طقس أعلن به
على عبث أقداري عصيانا
أن أراك جاثيا بالدمع
علك تلامس من
السماء أبراحا و عنانا
لن أدخلك يوما جنتي
لن أبارك ملامحك بحضني
ولن تنال أبدا أمانا
لو توهمت بداخلي عاشقة
فوجهك لم يحضر ليغيب
فأتذكره لهفة وحرمانا
لا تصرخ مظلومية,فلا
أسكنت الحنايا وساوسا
ولا جنيا...أو شيطانا
لا استفتيت فقهاء العشق
ولا صدقت حكايا المجنون
هو فقط...مزاجي أحيانا
هو تمردي على الملل
هو رد على صفعة النصيب
لا كان ظلما ولا عدوانا
ألهب بقايا الجلد حياة
أتحزم بأوردتي المشتعلة
تقربا لعمري وإيمانا
أنزع حداد الخوف
وبرقع الحذر...وأوقد
بجبروتي أنغاما وبركانا
هذه أزرار بقلبي أدوسها
من نتوء الجحود تئن
كفرا بالعابثين ونكرانا
رحلة بدأتها عنوة
أزهرها مرة بالتيه فأتخذ
طواف الأرض عنوانا
أستمتع لآخر غفوة ..
متعة بالأعين والشفاه
عذب عزاء..ونسيانا
اعشقني أكثر لو تقدر
وصل لو أمكن وسبح
باسمي توبة و غفرانا
لو أذبح أطيافا بطقوس
فطيفك نسي منسي
لا يستحق بركة ولا أذانا
لا يرضيني أنصاف الرجال
لكن أعشق معاركا فيهم
تتوجهم بعيني فرسانا
لو قيل لا أعرف الحب
فأنا محاربة يرصع
جبيني بالندوب...تيجانا
فأنا محاربة بلعنة الجذور
فخر الندوب ظل لي عنوانا
لو لا أخشى الغرق
فلا غواص بدربي لينزع
قواقعا توشحتها أكفانا
لن أبكيك فارسا لقلبي
يا متنقلا بين الأموات
و لا لبحري قرصانا
لكن فرضا علي
بحق زهور جزت سرا
وأحلام صودرت عيانا
أن أنطق حكمي بلا رد
أنفيك لمواطن الأوحال
وأدق الأجراس إعلانا
أطوف بك وسط
رموز الرخص,ثم
أهديك للعابرات مجانا
هو تحدي للضجر
هو طقس أعلن به
على عبث أقداري عصيانا
أن أراك جاثيا بالدمع
علك تلامس من
السماء أبراحا و عنانا
لن أدخلك يوما جنتي
لن أبارك ملامحك بحضني
ولن تنال أبدا أمانا
لو توهمت بداخلي عاشقة
فوجهك لم يحضر ليغيب
فأتذكره لهفة وحرمانا
لا تصرخ مظلومية,فلا
أسكنت الحنايا وساوسا
ولا جنيا...أو شيطانا
لا استفتيت فقهاء العشق
ولا صدقت حكايا المجنون
هو فقط...مزاجي أحيانا
هو تمردي على الملل
هو رد على صفعة النصيب
لا كان ظلما ولا عدوانا
ألهب بقايا الجلد حياة
أتحزم بأوردتي المشتعلة
تقربا لعمري وإيمانا
أنزع حداد الخوف
وبرقع الحذر...وأوقد
بجبروتي أنغاما وبركانا
هذه أزرار بقلبي أدوسها
من نتوء الجحود تئن
كفرا بالعابثين ونكرانا
رحلة بدأتها عنوة
أزهرها مرة بالتيه فأتخذ
طواف الأرض عنوانا
أستمتع لآخر غفوة ..
متعة بالأعين والشفاه
عذب عزاء..ونسيانا
اعشقني أكثر لو تقدر
وصل لو أمكن وسبح
باسمي توبة و غفرانا
لو أذبح أطيافا بطقوس
فطيفك نسي منسي
لا يستحق بركة ولا أذانا
لا يرضيني أنصاف الرجال
لكن أعشق معاركا فيهم
تتوجهم بعيني فرسانا
لو قيل لا أعرف الحب
فأنا محاربة يرصع
جبيني بالندوب...تيجانا
جليلة مفتوح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق