تارك ظِله
تَاركٌ ظِله
سَاخرٌ من أحزانه
أمام وطأة الظُلم
و حُلمْ الحُرية
في مجتمع أثقلته افكار العبودية
تَجلى البياض سَرابا
بوجهِ مسارت أمتي
كغيومٍ لم تَلدْ في فضاء البشرية
تعزف سحابة صُبح ماطرة
في عيون الموج نغمات تَحُتضْر
يَسكن فينا ألحان الشجن
تَطوفُ حَولنا في كل مساء
ترقص كفراشاتٍ مذعورة
على أوتار الحُروبْ
مسحورة من إيقاعاتِ الخَرابْ
أشباحُنا تُطارد رياح السلام
يَعبث بلُهاثنا الدماء
يتركنا بلا نبض
خاوياً تحت تراب الوطن
هناك الصمت
هناك السُبات
هناك هروب من الانتظار
على مقاعد الحياة
هناك الشمس
تَسدلُ نقابها
على شُرفات الجرائم اليومية
و تبقى تحت حِجاب اسود
يَحصدُ آلالم الأرواح
يَدقُ عظامنا وَتَداً بأرض الأحلام
علها تستفيق من باطن الزمن
حُقبة الإنسان
سَاخرٌ من أحزانه
أمام وطأة الظُلم
و حُلمْ الحُرية
في مجتمع أثقلته افكار العبودية
تَجلى البياض سَرابا
بوجهِ مسارت أمتي
كغيومٍ لم تَلدْ في فضاء البشرية
تعزف سحابة صُبح ماطرة
في عيون الموج نغمات تَحُتضْر
يَسكن فينا ألحان الشجن
تَطوفُ حَولنا في كل مساء
ترقص كفراشاتٍ مذعورة
على أوتار الحُروبْ
مسحورة من إيقاعاتِ الخَرابْ
أشباحُنا تُطارد رياح السلام
يَعبث بلُهاثنا الدماء
يتركنا بلا نبض
خاوياً تحت تراب الوطن
هناك الصمت
هناك السُبات
هناك هروب من الانتظار
على مقاعد الحياة
هناك الشمس
تَسدلُ نقابها
على شُرفات الجرائم اليومية
و تبقى تحت حِجاب اسود
يَحصدُ آلالم الأرواح
يَدقُ عظامنا وَتَداً بأرض الأحلام
علها تستفيق من باطن الزمن
حُقبة الإنسان
بقلمي. خلود منذر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق