عجوز في الأربعينات...!!!
بذلت مابوسعها للتعايش مع الكائنات الغريبة والقرببة في ذاك الكوكب تلاعب القدر لعبة فات الثعلب وياسلوى ليه عم تبكي ومرة لعبة الآمال كان عليهاتنفيض الغبار عنها كل يوم لتبقى عزيزة وجميلة متجددة كل ساعة
أمرأة يوم الجمعة محافظة على طقوسها
صاعدة سلالم السلام دون خريطة أو مخطط
متسولة الصبر من الله وبعض الساعات من السعادة
حتى لاتصبح بالية وقديمة أو تقع في الفخ
تردي كل يوم قناع لترضي شهرايار
قناع الأم الصالحة الفلاحة الكادحة المجاهدة الممرضة الخادمة الغانية وقليل المرات السلطانة التي تليق بالرفقة والقصر كان شيء من الرضى وشبيه المقايضة
تهبه الحياة......يهبهاا الموت
مكتفية بالصمت هاائمة على وجهها صلبة قوية لاتخشى أن تتعثر فقد كانت المهمة شاقة أقوى من أن تحذر الموت على رصيف الحياة
ومتسولوالحب عليه كثر...!!!
لكن ابدا" مامدت يدها مصافحة لاأحد منهم
كانت كلما اشتدا برد يداها تدفئها بالصلاة
لتكمل الطريق حاملة أمنياتها بثقة وترقب العتمة ربماااا.. !!!
ينبثق منها قمر وعودة ذاك الطيف الغائب الذي رحل منذ سنوااات لتشب شغاف القلب فرحة مهللة
لعودة طفلهاا الأول تحضنه بقوة وتمسك به
رامية كل الاقنعة في ذاك الكيس الأسود...!!!
بذلت مابوسعها للتعايش مع الكائنات الغريبة والقرببة في ذاك الكوكب تلاعب القدر لعبة فات الثعلب وياسلوى ليه عم تبكي ومرة لعبة الآمال كان عليهاتنفيض الغبار عنها كل يوم لتبقى عزيزة وجميلة متجددة كل ساعة
أمرأة يوم الجمعة محافظة على طقوسها
صاعدة سلالم السلام دون خريطة أو مخطط
متسولة الصبر من الله وبعض الساعات من السعادة
حتى لاتصبح بالية وقديمة أو تقع في الفخ
تردي كل يوم قناع لترضي شهرايار
قناع الأم الصالحة الفلاحة الكادحة المجاهدة الممرضة الخادمة الغانية وقليل المرات السلطانة التي تليق بالرفقة والقصر كان شيء من الرضى وشبيه المقايضة
تهبه الحياة......يهبهاا الموت
مكتفية بالصمت هاائمة على وجهها صلبة قوية لاتخشى أن تتعثر فقد كانت المهمة شاقة أقوى من أن تحذر الموت على رصيف الحياة
ومتسولوالحب عليه كثر...!!!
لكن ابدا" مامدت يدها مصافحة لاأحد منهم
كانت كلما اشتدا برد يداها تدفئها بالصلاة
لتكمل الطريق حاملة أمنياتها بثقة وترقب العتمة ربماااا.. !!!
ينبثق منها قمر وعودة ذاك الطيف الغائب الذي رحل منذ سنوااات لتشب شغاف القلب فرحة مهللة
لعودة طفلهاا الأول تحضنه بقوة وتمسك به
رامية كل الاقنعة في ذاك الكيس الأسود...!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق