زارني الشوق اليك
ارتديت طرقات
ذكرياتنا
احلامنا المزهرة
على الاشجار
همسات عشقك
جلست هناك
وغيرتك المجنونة
تتراقص بين الاوراق
طيفك مازال
يعطر المكان
اشعلت اعواد البخور
ازلت غبار الزمن
نظفت لك المكان
احضرت كؤوس
الاحتفال
زينت العشق
نثرت الدعوات
ترقبت حضورك
زارني الشوق حبيبي
ولم يأت طيفك
للمكان
غادرت بدموع التمني
كتبت لك ورقة
انتظرتك كثيرا
حتى اصابني الهلاك
هل زارك الشوق
كما زارني
ام انك نسيت
المكان
روعة محسن الدندن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق