أنين الانكسار/لاديبة شذى الاقحوان المعلم/ سوريا ,,,,
أنين الانكسار
كل يوم
كعادته حبيس الكلم
يتكىء
على عكاز أمنية
يصلي لأبواب
لاتزال موصدة
منذ حلم
منذ جيل
حين نشور الوجيب
حين ترتاد قبرات الهوى
نافذة الأمان
كعادته لايزال
يباشر بتهيئة مشروع
الابتسام
فالعيون مراقبة
وتنتظر
أنين الانكسار
لتشمت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق