في ذلك المنزل.
الذي تلوذين بركنهِ
المنزوي دائماً
تُحيطك اغصان اللبلاب
ينسدلُ شعركِ على ظل
البحيرة العالقة
في تكوين المسافات
يرسم الموج اسواراً
والشواطئ.نسيان
لألف قبلةٍمندثرة
مازال طعمهاعالقاً
على شفتّي…
الوقت من جليد يطفئ
لهفة الشوق كلما
أقترب اللقاء
يتحشرج في حنجرة الاجراس
يقُيدني..
الشبابيك التي تعرفني
باتت قديمة
بات زجاجها لايعكس صدى صورتي
لايسمح لي بالمرور ..
أصبحتُ غريباً… لا أعرفني
وانتِ.ظلي الذي…
……………… .إنحسر… .
الذي تلوذين بركنهِ
المنزوي دائماً
تُحيطك اغصان اللبلاب
ينسدلُ شعركِ على ظل
البحيرة العالقة
في تكوين المسافات
يرسم الموج اسواراً
والشواطئ.نسيان
لألف قبلةٍمندثرة
مازال طعمهاعالقاً
على شفتّي…
الوقت من جليد يطفئ
لهفة الشوق كلما
أقترب اللقاء
يتحشرج في حنجرة الاجراس
يقُيدني..
الشبابيك التي تعرفني
باتت قديمة
بات زجاجها لايعكس صدى صورتي
لايسمح لي بالمرور ..
أصبحتُ غريباً… لا أعرفني
وانتِ.ظلي الذي…
……………… .إنحسر… .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق