ــــــ غيْمات و رحيل ــــــ
...ترتحل الروح صوْب الروح ..
بعمق العمر ..
بمساحة مسافات الصبر ..
بغلالات الجمال ..
والحرف المعطّر بحبر العيون ..
بكحل الليل ..
في غابات الزيزفون ..
تشرق شموس البوح ..
من رحم الانتظار ..
على عتبات القصائد ..
وريش الوسائد ..
تتراقص ستائر البسمات ..
على نوافذ الملل ..
واحمرار الوجنات ..
توقا وخجلْ ..
وعلى إيقاع الشوق ..
وارتشاف الصبر قطرة قطرة ..
تحاصرني جزر الكلمات..
تُعشي قلمي ..
يملؤه حبر الآهات ..
يحيط بي الهمس أرخبيلات ..
أبني عمرا ..ليس عمري ..
أنتحت وجها ..لأضحك ثغرا ..
ليس ثغري ..
وأطعم الليل من سنابل النور ..
وأزرع صحرائي عشقا أخضر ..
وعطور ..
أرسم قمرا ..
تسبح في هالته ..أشعاري ..
تتدثّر بغيماته ..أمطاري ..
وأتخفف من ريش الأماني ..
أشرّع قاربي ..
بين عطر ومطر ..
بين حرف ووتر ..
وأجدّف صوب القرار ..
ولاقرار ..
أجدك ..حينها تنتصب في أوردتي ..
لوحة خرافية ..
خامتها طفولة شوق ..
وسماء ..نجومها قزحية التوق ..
وصباحات يعطرها ..
حضورك والعشق..
العطر والمطر يملآن الدائرة ..
ومركز الرحيل ..
ينبت الدوار على حوافّ الخاصرة ..
تذوب أيقونة الصمت ..
رغوة ساخنة ..
شرنقة حلم تبعثر من جديد ..
فترقص الكلمات على حبل حريري
بإيقاع الذهاب والإياب ..
بمذاق الحضور والغياب ..
ويظل الأمل ..جنائن بابلية ..
معلقة على جسر الوجع ..
تنزف نبضا وحروفْ..
بعمق العمر ..
بمساحة مسافات الصبر ..
بغلالات الجمال ..
والحرف المعطّر بحبر العيون ..
بكحل الليل ..
في غابات الزيزفون ..
تشرق شموس البوح ..
من رحم الانتظار ..
على عتبات القصائد ..
وريش الوسائد ..
تتراقص ستائر البسمات ..
على نوافذ الملل ..
واحمرار الوجنات ..
توقا وخجلْ ..
وعلى إيقاع الشوق ..
وارتشاف الصبر قطرة قطرة ..
تحاصرني جزر الكلمات..
تُعشي قلمي ..
يملؤه حبر الآهات ..
يحيط بي الهمس أرخبيلات ..
أبني عمرا ..ليس عمري ..
أنتحت وجها ..لأضحك ثغرا ..
ليس ثغري ..
وأطعم الليل من سنابل النور ..
وأزرع صحرائي عشقا أخضر ..
وعطور ..
أرسم قمرا ..
تسبح في هالته ..أشعاري ..
تتدثّر بغيماته ..أمطاري ..
وأتخفف من ريش الأماني ..
أشرّع قاربي ..
بين عطر ومطر ..
بين حرف ووتر ..
وأجدّف صوب القرار ..
ولاقرار ..
أجدك ..حينها تنتصب في أوردتي ..
لوحة خرافية ..
خامتها طفولة شوق ..
وسماء ..نجومها قزحية التوق ..
وصباحات يعطرها ..
حضورك والعشق..
العطر والمطر يملآن الدائرة ..
ومركز الرحيل ..
ينبت الدوار على حوافّ الخاصرة ..
تذوب أيقونة الصمت ..
رغوة ساخنة ..
شرنقة حلم تبعثر من جديد ..
فترقص الكلمات على حبل حريري
بإيقاع الذهاب والإياب ..
بمذاق الحضور والغياب ..
ويظل الأمل ..جنائن بابلية ..
معلقة على جسر الوجع ..
تنزف نبضا وحروفْ..
فاطمة سعدالله ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق