داعبت رمال الشاطئ خطواتي... و توقفت... حين رأيته ينظر الي و يبتسم... استغربت... تساءلت... و بقي نظري معلقا" يشتاق للفهم... بدء يقترب و أنا في حيرة من أمري... ترى من يكون... ماذا يريد...! بدء يقترب أكثر و أكثر... و زادت دهشتي... و ارتجفت عيناي و قلبي... و هو يقترب ببطء صار على بعد خطوة مني... و نبضات قلبه مسموعة... و حين مدد يده بالتحية... استيقظت على صوت الباب يقرع.. و أصوات ضحكات خلفه... بقلمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق