لأنكَ في الله ملاذي
أشمك ممطراً، يافصولي الهوى
غارباً.. في رياح أرملةٍ لا سماءَ لها
فلا تنوء بإسرارنا
احتفظ ُ يبعضكَ .. بإخفاء بعضي
أنا يا !!! ........
َمن شممتك َ لا المطر
وتذًكر كستانتي حين تخنقها النار !!
فيومَ كنتَ ماء...فشربتكَ لم اقُل مهيناً !!
أردتك ، َجدولاً سارباً
أخصبُ أضلاعي بندى صدركَ الماطر
وبوهجه اضني الحلمتينفانا من يستحيلُ بك اله
في تقهقر السماوات
اُحبك لابتقوى إن الله لك
وبكفِكَ الملاذُ
بل بتقوى انكَ في الله ملاذي
لأنك جزءٌ من خشيةِ البحرِ على سفني
سأمتدُ ساحلاً من لظى العبير
وأوقد ُفنارك الأعمى
لتراني غمراً
من الآلهة صوب ظلماتكٍ ألالف
احسبها ستقول يا........
لشان ِ واحدك َ
في اصفادي المهملة
غارباً.. في رياح أرملةٍ لا سماءَ لها
فلا تنوء بإسرارنا
احتفظ ُ يبعضكَ .. بإخفاء بعضي
أنا يا !!! ........
َمن شممتك َ لا المطر
وتذًكر كستانتي حين تخنقها النار !!
فيومَ كنتَ ماء...فشربتكَ لم اقُل مهيناً !!
أردتك ، َجدولاً سارباً
أخصبُ أضلاعي بندى صدركَ الماطر
وبوهجه اضني الحلمتينفانا من يستحيلُ بك اله
في تقهقر السماوات
اُحبك لابتقوى إن الله لك
وبكفِكَ الملاذُ
بل بتقوى انكَ في الله ملاذي
لأنك جزءٌ من خشيةِ البحرِ على سفني
سأمتدُ ساحلاً من لظى العبير
وأوقد ُفنارك الأعمى
لتراني غمراً
من الآلهة صوب ظلماتكٍ ألالف
احسبها ستقول يا........
لشان ِ واحدك َ
في اصفادي المهملة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق