(حكايتي… مع النورس )
أيها الغافي..
على شواطئ… .صمتي
ثلاثون… زهرة
ولم يزل جرحي مبتسماً
يطربني… بوجعهِ
كل مامرّ ذكرُ…
من رحلوا… .قبل الأوان
وأغلقوا.… .كل العناوين..
أيها النورس..
أنا حزني..
كبياضك… ..يلاحقني
ومحكومة..بالاعدام… .أيامي
يتيمة الحب
لاوطن ..لي
أنا مثلكَ على الموانئ
كل يومِ أدعو من احببتُ
ويحملُ..لي الموج
صدى صوتي الصارخ
متى…… متى تعود..؟
أيها النورس..
لوكنتُ..أعلم أن السنين
تحمل… كل هذا الألم ؟
لبقيتُ… ..طفله..
على شواطئ… .صمتي
ثلاثون… زهرة
ولم يزل جرحي مبتسماً
يطربني… بوجعهِ
كل مامرّ ذكرُ…
من رحلوا… .قبل الأوان
وأغلقوا.… .كل العناوين..
أيها النورس..
أنا حزني..
كبياضك… ..يلاحقني
ومحكومة..بالاعدام… .أيامي
يتيمة الحب
لاوطن ..لي
أنا مثلكَ على الموانئ
كل يومِ أدعو من احببتُ
ويحملُ..لي الموج
صدى صوتي الصارخ
متى…… متى تعود..؟
أيها النورس..
لوكنتُ..أعلم أن السنين
تحمل… كل هذا الألم ؟
لبقيتُ… ..طفله..
زينب الكناني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق