مفترق جمر)
حين تتلاطم أمواج الهجر
عند مفترق ذلك الجمر
من بين أسوار ذلك العشق
تسللت حكاية
من يستطيع أن يطفيء
جذوة الحب
إذا أتقدت
فهو يعبر أسوار المدى
دون عناء
عند ذلك الركن
الذي لم يلوث بعد
تكمن أشياءً وأشياء
صمت حب يسبح
بين ثناياه قلب رطيب
أنها ذكريات حب صدح
في قيعان غيوم
ستبقى صورة فارهة
خطها يراعه
سنلتقي يوماً
من دون قصد.
السيد السيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق