يتكاثف الضباب اصعدُ المنحدر علني اجدُ ذلك الوهج العتيق أنها تعويذة عشقك التي أصابتني كلما نجيت ُ منها لاحقتني ذكرياتها
سيسبح قلبي تياره يرتطم بالاحتياج يجرفني ...
لكن التمرد يكسر البوح ...يتوسط يديه قف ..
الاصوات لا تُسمع والدم يتسابق للخروج من جراحه حاملا قيحه ليغتسل .أواه النهر جاف . ايها الغيم اغثني لكن السماء تمسك...
لا تراجع ...لن اعود اتشرب ذلك الوجع ..
ينهش الاشتياق زهر الصبار الاشواك تدمي والصراع مميت
كبيرة أنا ...والصوم سيم الانبياء تيممي ياعنقاء وحلقي
أزيحي الغبار عن عين الشمس وابدأي من جديد ....
سيسبح قلبي تياره يرتطم بالاحتياج يجرفني ...
لكن التمرد يكسر البوح ...يتوسط يديه قف ..
الاصوات لا تُسمع والدم يتسابق للخروج من جراحه حاملا قيحه ليغتسل .أواه النهر جاف . ايها الغيم اغثني لكن السماء تمسك...
لا تراجع ...لن اعود اتشرب ذلك الوجع ..
ينهش الاشتياق زهر الصبار الاشواك تدمي والصراع مميت
كبيرة أنا ...والصوم سيم الانبياء تيممي ياعنقاء وحلقي
أزيحي الغبار عن عين الشمس وابدأي من جديد ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق