مؤسسة فنون الثقافية العربية
الأحد، 30 أبريل 2017
عندما يهذي المساء/ لادارة صحيفة فنون / المورقة لينا قنجراوي / سوريا ,,,,,
عندما يهذي المساء
أُشيّعُ حنينهُ
إلى مثواه الأخير في تابوت الذاكرة
أغترفُ من حشرجاتِ نبضهِ
لحناً جنائزيّاً
يليقُ بكرنفال ِ الفراق
ثمَّ أفتحُ النّوافذَ لخفافيشِ الوحدة
علّها تُبصِرُ دربَ الرّحيلِ
بكبرياء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق