تونس : كتب عبد الحسين علوان
نشر موقع المهرجان المسرحي مرا للمسرح النسائي القسم الرابع من العروض المسرحية المشاركة في المهرجان .
4-القسم الرابع : مسرحية موت مؤبد
دراماتورج : الدكتور هشام زين الدين
اخراج : جيزيل خوري
نشر موقع المهرجان المسرحي مرا للمسرح النسائي القسم الرابع من العروض المسرحية المشاركة في المهرجان .
4-القسم الرابع : مسرحية موت مؤبد
دراماتورج : الدكتور هشام زين الدين
اخراج : جيزيل خوري
بطولة : صوفيا موسى
انتاج :؛ جمعية E D U للتربية والفنون - لبنان -
فكرة المسرحية :
نعيش كأننا في فيلم رعب دموي طويل، تتغير الأحداث وتتبدل وسائل التعبير عنها ولكن المضمون يبقى نفسه، كل جميل في حياتنا يُباد ويُدمر، ويُستبدل بالعنف للقضاء على أي أمل بالحياة. أين نحن من كل ذلك؟!
الصراع من أجل البقاء تحت حكم الموت المؤبد، وكأن الغضب يتوارث من جيل إلى جيل وينتقل جينياً كمرض عضال.وكأنّنا في تجربة أداء لفيلم هوليوودي ذو إنتاج ضخم ونحن نتنافس على لعب دور فيه،حتى لو كان هذا الدّور جثة هامدة.
وكأنّ بطون أمّهاتنا لا تنجب إلاّ ثقافة الموت في مشرقنا المعمّد بالدماء.
الشخصية الوحيدة في المسرحية هي ممثلة تقوم بتجربة أداء لفيلم هوليودي، في احدى شركات اللإنتاج الضخمة، وخلال أدائها لتجربة الأداء يطلب منها التحدث عن شخصيتها وأحداث مهمة أثرت في حياتها وإذ بها تستحضر عبر ذاكرتها الإنفعالية كل مآسي الحروب التي عايشتها مرغمة، وهكذا تنتقل من حدث إلى آخر وكأنّها تتنقل من فيلم أكشن إلى فيلم رعب لتكتشف في النهاية أنها ستلعب دور الميت .
انتاج :؛ جمعية E D U للتربية والفنون - لبنان -
فكرة المسرحية :
نعيش كأننا في فيلم رعب دموي طويل، تتغير الأحداث وتتبدل وسائل التعبير عنها ولكن المضمون يبقى نفسه، كل جميل في حياتنا يُباد ويُدمر، ويُستبدل بالعنف للقضاء على أي أمل بالحياة. أين نحن من كل ذلك؟!
الصراع من أجل البقاء تحت حكم الموت المؤبد، وكأن الغضب يتوارث من جيل إلى جيل وينتقل جينياً كمرض عضال.وكأنّنا في تجربة أداء لفيلم هوليوودي ذو إنتاج ضخم ونحن نتنافس على لعب دور فيه،حتى لو كان هذا الدّور جثة هامدة.
وكأنّ بطون أمّهاتنا لا تنجب إلاّ ثقافة الموت في مشرقنا المعمّد بالدماء.
الشخصية الوحيدة في المسرحية هي ممثلة تقوم بتجربة أداء لفيلم هوليودي، في احدى شركات اللإنتاج الضخمة، وخلال أدائها لتجربة الأداء يطلب منها التحدث عن شخصيتها وأحداث مهمة أثرت في حياتها وإذ بها تستحضر عبر ذاكرتها الإنفعالية كل مآسي الحروب التي عايشتها مرغمة، وهكذا تنتقل من حدث إلى آخر وكأنّها تتنقل من فيلم أكشن إلى فيلم رعب لتكتشف في النهاية أنها ستلعب دور الميت .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق