و نسْتعْجلُ الزَّمن أن يمُرّ
فما لهُ مبطئ
على حذر
فهذا الماردُ
كتفاهُ عريضة
و الصدْرُ واجهة
أمام البوْح
و أمام النَّظر
قد ضاق الصدْرُ بالأنفاس
فلا أمل يُرْجَى
و لا مفرّ
و أوصياء القلم
لهم حرْفُ جرّ
يُباركُون بوْلَ المارد
زخَّات مطر
و كل ضرْطة يُطْلقُها
ريح عَطِر
كانَّ اللاَّءات
توْصية من السماء
فلا نرْتكبَ ذنْبا
لا يُغْتفر
فما لهُ مبطئ
على حذر
فهذا الماردُ
كتفاهُ عريضة
و الصدْرُ واجهة
أمام البوْح
و أمام النَّظر
قد ضاق الصدْرُ بالأنفاس
فلا أمل يُرْجَى
و لا مفرّ
و أوصياء القلم
لهم حرْفُ جرّ
يُباركُون بوْلَ المارد
زخَّات مطر
و كل ضرْطة يُطْلقُها
ريح عَطِر
كانَّ اللاَّءات
توْصية من السماء
فلا نرْتكبَ ذنْبا
لا يُغْتفر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق