مدينة الفرح ،
هذا المساء ،
أغلقت أبوابها.
كان ثمة نافذة واحدة ،
توصلني إلى عينيك الحزينتين،
عبر أوردة الزجاج المكسر
بفعل الريح،
حاولت الولوج .
بقايا من همسات القمر الهاربة
بين مسامات الغيم
تمسَّكتُ بها،
علّي أخترق أسوار الليل المرصود.
الحزن ينشر حُرّاسَه
كجنودٍ
وأنا أتسلَّقُ حلمي
أتدحرج فوق الغيم،
أتمنى لو أهطل مطراً،
في نيسان
أغسل عن شفتيكِ الحزن
وازرع قبلتي،
وردة،،
ريحانْ...
هذا المساء ،
أغلقت أبوابها.
كان ثمة نافذة واحدة ،
توصلني إلى عينيك الحزينتين،
عبر أوردة الزجاج المكسر
بفعل الريح،
حاولت الولوج .
بقايا من همسات القمر الهاربة
بين مسامات الغيم
تمسَّكتُ بها،
علّي أخترق أسوار الليل المرصود.
الحزن ينشر حُرّاسَه
كجنودٍ
وأنا أتسلَّقُ حلمي
أتدحرج فوق الغيم،
أتمنى لو أهطل مطراً،
في نيسان
أغسل عن شفتيكِ الحزن
وازرع قبلتي،
وردة،،
ريحانْ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق