هيام قصير .... بقلمي
الفكرة
ستأتي كما أحب
كما عودتني القصيدة
سوف تلمع في زوايا عينيها
تلك المريبة فرحة
وسأصيح بهستريا وجنون
اللعنة ... أحبها ...!!
مذهولا في ربى وجنتيها المتوردتين فرحا
مغمورا بضيائها الشاهب في مجرة رجولتي
الحالكة المتعجرفة
وجه اللذيذة يضحك
سيكبر حلمي
وتفيض نشوة
لم ترد على جسدي الثقيل
مذ غابرة المنى
وستتغرف روحي الظامئة
حد الترنح عذبا ..
غير واجفة من شيء
الا أن تفارق جسدي ..
لحينها سأقنعها أن دنياي سراب من دنو والأقاصي
هباء ...
سوى البوح المتقاطر شهدا من شفتيها
وحنيني ... واشاطرها !!
اتركيني في تأملك اسلبك المطر الاسود
من غمام عينيك ... ولو لماض ِ لصيق
أو حاضر لا يعبر مدى حلمي القصير ...
وابعث من ينابيع قلبي الفياض حبا يتدفق
باتجاه جداول حبك ...
هي الفكرة ...
صباحها العبق والنوافذ المزهوة بالاقحوان
والجوري يصيخ السمع لزقزقة الاطيار وتراتيل
الحيارى في عالم الملكوت ...
مجردة من العمر والآهات والحزن
فهيت لك باقات حب وقلب كجدول رقراق
كاللؤلؤ المنثور ين يديك...
فلا تذرفي الدموع
أرجوك...
ستأتي كما أحب
كما عودتني القصيدة
سوف تلمع في زوايا عينيها
تلك المريبة فرحة
وسأصيح بهستريا وجنون
اللعنة ... أحبها ...!!
مذهولا في ربى وجنتيها المتوردتين فرحا
مغمورا بضيائها الشاهب في مجرة رجولتي
الحالكة المتعجرفة
وجه اللذيذة يضحك
سيكبر حلمي
وتفيض نشوة
لم ترد على جسدي الثقيل
مذ غابرة المنى
وستتغرف روحي الظامئة
حد الترنح عذبا ..
غير واجفة من شيء
الا أن تفارق جسدي ..
لحينها سأقنعها أن دنياي سراب من دنو والأقاصي
هباء ...
سوى البوح المتقاطر شهدا من شفتيها
وحنيني ... واشاطرها !!
اتركيني في تأملك اسلبك المطر الاسود
من غمام عينيك ... ولو لماض ِ لصيق
أو حاضر لا يعبر مدى حلمي القصير ...
وابعث من ينابيع قلبي الفياض حبا يتدفق
باتجاه جداول حبك ...
هي الفكرة ...
صباحها العبق والنوافذ المزهوة بالاقحوان
والجوري يصيخ السمع لزقزقة الاطيار وتراتيل
الحيارى في عالم الملكوت ...
مجردة من العمر والآهات والحزن
فهيت لك باقات حب وقلب كجدول رقراق
كاللؤلؤ المنثور ين يديك...
فلا تذرفي الدموع
أرجوك...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق